الصفحه ٣٢٣ : لتنال منهم. وفي الثاني : جوانح : أي : مائلات. وهذه
القصيدة مطلعها :
كليني لهم يا أميمة ناصب
الصفحه ١٥٢ :
[البقرة : ١ ـ ٢] قوله : «لا ريب فيه» ، بيان وتوكيد وتحقيق لقوله «ذلك
الكتاب» ، وزيادة تثبيت له
الصفحه ١٨١ : ) [البقرة : ٧١] ، فلما كان مجيء النفي في «كاد» على هذا السبيل ، توهّم ابن
شبرمة أنه إذا قال : «لم يكد رسيس
الصفحه ١٨٩ : النَّاسِ عَلى حَياةٍ) [البقرة : ٩٦] ، إذا أنت راجعت نفسك وأذكيت حسّك ، وجدت لهذا التنكير وأن
قيل : «على
الصفحه ٢٣٢ : تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قالُوا إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ) [البقرة : ١١] ، دخلت «إنّما» لتدلّ على أنهم حين
الصفحه ٢٧٢ : يجعلوا للمعنى في قوله تعالى : (وَأُشْرِبُوا فِي
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) [البقرة : ٩٣] ، مزيّة على أن يقال
الصفحه ٧٥ : البقرة الوحشية ، وعتاق : جمع عتيق أي كريم ،
وإضافة دنانير إلى الوجوه من إضافة المشبه به إلى المشبه
الصفحه ١١٣ : ، وقيل : هي
ما بين عشرة إلى بضع عشرة. وعقائل السرب : كرائمه ، الربرب : قطيع البقر الوحشي.
(٣) البيت
الصفحه ١٥٥ : ءُ وَلكِنْ لا يَعْلَمُونَ) [البقرة : ١٣] ، ولو عطف : «إنّهم هم السّفهاء» على ما قبله ، لكان يكون قد
أدخل في
الصفحه ١٨٢ :
كادُوا يَفْعَلُونَ) [البقرة : ٧١] في أنه نفي معقّب على إثبات ، وأن ليس المعنى على أن رؤية
كانت من بعد أن
الصفحه ١٩٢ : : «نهارك صائم وليلك قائم» و «نام ليلي وتجلّى همي» ، وقوله تعالى : (فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ) [البقرة : ١٦
الصفحه ١٩٦ : ، بيروت ، وقبله :
وما عجول على بقر تطيف به
لها حنينان : إعلان وإسرار
الصفحه ٢١٥ : الزجاج في قوله تعالى : (إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ
وَالدَّمَ) [البقرة : ١٧٣] ، [النحل : ١١٥
الصفحه ٢٥٠ : وبين ما قاله الناس في معناها ، كموازنتهم بين : (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ) [البقرة : ١٧٩] ، وبين
الصفحه ٢٥٣ : ء إذا كان إيجابها من
طريق المجاز ، كقوله تعالى : (فَما رَبِحَتْ
تِجارَتُهُمْ) [البقرة : ١٦] ، وكقول