الصفحه ١٦٤ : الياء الصغيرة والفتحة الألف الصغيرة ،
ويؤكد ذلك عندك أنك متى أشبعت ومطلت الحركة أنشأت بعدها حرفا من
الصفحه ١٦٧ : بين الألف مع
الياء أو الواو ردفين.
قال : ومن ذلك
عندي أن حرفي العلة الياء والواو قد صحّا في بعض
الصفحه ١٧١ : جملة فرارا من الثقل أيضا. وفي (البسيط) : لا خلاف أن الفتح
أخفّ عندهم من الكسر ، والألف أخفّ من اليا
الصفحه ١٧٢ : من جنسها فينشأ بعد الفتحة ألف وبعد الكسرة ياء وبعد الضمة
واو ، وقد تقدّمت أمثلته في الفائدة الثانية
الصفحه ١٧٨ : واو دليلا في الخطّ على الوقف عليه بغير واو في
اللفظ ، وله نظائر ، وهذا في المفتوح قليل لخفة الألف
الصفحه ١٨٦ : (٣).
ومنها : (فم)
أصلها (فوه) بزنة (فوز) حذفت الهاء لشبهها بحرف العلة لخفائها وقربها في المخرج من
الألف
الصفحه ٢٠٥ : ابن
النحاس في (التعليقة) : إنما كسرت النون في المثنى لسكونها وسكون الألف قبلها
والكسرة نقيض السكون
الصفحه ٢٠٨ : الجر على النصب فيما لا ينصرف ، وشبهت الياء بالألف في قوله (٤) : [الرجز]
كأن أيديهن بالقاع القرق
الصفحه ٢٠٩ :
وحملت الألف
على الياء في قوله : [الرجز]
١٥٠ ـ إذا العجوز غضبت فطلّق
ولا
الصفحه ٢١٣ :
حضرموت ، وبيت بيت ، وحينئذ يقدر في الألف فتحة ما لا ينصرف في موضع الجر ويدل على
أنه قد يضم (ما) هذه إلى
الصفحه ٢١٤ : البراغيث) وقاموا إخوتك ، والألف قاما أخواك والنون في : [الطويل]
١٦٢ ـ [ولكن ديافيّ أبوه وأمه
الصفحه ٢١٩ : ضارب ، وواو
مضروب ، وإما لضرب من التوسع في اللغة نحو ألف حمار ، وواو عمود ، وياء سعيد
الصفحه ٢٤٦ : اجتماع أصليهما ردفين دون الألف
، ولأن الضمة أثقل من الكسرة بدليل قلب الواو ياء إذا اجتمعتا مطلقا ، وظهر
الصفحه ٢٤٧ : ، ثم اتبع سائر الباب وفتحت
الراء لمجاوزة الألف التي هي لام الكلمة ، وغلب كثرة الاستعمال هنا الأصل حتى
الصفحه ٢٦٠ : الجزء منه فإنه يعمل ، ذكره الجزولي في حواشيه ونقله ابن
الخباز في (شرح الدرة الألفية) ، قال : وقوله