الصفحه ٥٩ : ويبتدأ بالثاني فيقال : ابن فلان.
الرابع (٢) : يحذف ألف ابن في الخطّ لكثرة الاستعمال ولأنه لا ينوي
فصله
الصفحه ٦٣ : فروع
منها : أن
الجمع بالألف والتاء تسكّن فيه العين في الصفة كصعبة وصعبات وجذلة وجذلات وعيشة
رغد
الصفحه ٧٦ : الصحاح (٢) : إنّ الأصل (لله إنك) فحذفت إحدى اللامين وألف الله
وهمزة إنك.
الثانية
: زيادة الباء
في فاعل
الصفحه ٨٨ : الإعراب؟
فالجواب في ذلك
: أن الألف التي قبل هذه النون في يفعلان وتفعلان ، والواو في يفعلون وتفعلون
الصفحه ٩٥ : كما احتاج التعريف إلى
علامة من (أل) ونحوها ، لأنه فرع التنكير ، والتأنيث إلى علامة من تاء أو ألف لأنه
الصفحه ١١٣ : الآمريّ
بصرم ليلى
ولم أسمع بها
قول الأعادي
وقد حذفت الفاء
في أناس وجعلت ألف فعال
الصفحه ١١٧ :
الزَّبانِيَةَ) [العلق : ١٨] كتبت في المصحف بلا واو للوقف عليها كذلك ، وقد حذفت الألف في
نحو ذلك قال رؤبة
الصفحه ١١٨ : الألف ، ومن أبيات الكتاب قول لبيد : [الرمل]
٦٧ ـ [وقبيل من لكيز ناهد]
رهط مرجوم
الصفحه ١٢٨ : العوض في اللهم في آخر الاسم والمعوّض
منه في أوله.
وقد ألّف ابن
جني (كتاب التعاقب) في أقسام البدل
الصفحه ١٣٢ :
جمعها على قلى ، وكذا (هنة) تجمع على هنوات ، ولا تعود اللام لأن الألف والتاء
صارا كالعوض ، وكذا (فئة
الصفحه ١٣٨ : الجزولية) : إن قال قائل : لم جاز دخول (يا) على هذا ولا تدخل على
الألف واللام؟
الصفحه ١٤٢ : .
وقال ابن فلاح
في (المغني) : قلبت الهمزة في نحو : صحراء وعشراء ونفساء واوا في الجمع بالألف
والتا
الصفحه ١٥٧ : اللام لم تفارقها ، وكذلك أيضا قولهم : شابة ودابة
صار فضل الاعتماد بالمدّ في الألف كأنه تحريك الحرف الأول
الصفحه ١٦٠ : تفصل الألف
بعدها بينهما نحو الملال والضّفاف والمشاش ، فلو كانت الحركة في الرتبة قبل الحرف
لما حجزت عن
الصفحه ١٦٣ :
والثاني
: أن الحركة لو
لم تكن مع الحرف لم تقلب الألف إذا حركتها همزة ، ولم تخرج النون من طرف