الصفحه ٢٨٠ : بين
مفعول وبين فعيل بمعنى فاعل كعليم وسميع.
ومنها قال في (البسيط)
: حذفت ألف (ذا) في التثنية هربا من
الصفحه ٣٠٤ : :
فالحركات قبل الألفين في سالم وقادم ، كلتاهما وإنما شيت إحداهما بشيء من الكسرة ،
وليست كذلك الحركتان في حا
الصفحه ٣٠٩ : ومن الياء ألفا فصارت إلى عدي كهدي ، فأبدلت من الألف
واوا لوقوع يائي الإضافة بعدها فصارت عدوي كهدوي
الصفحه ٣٣٣ : ء بالأجناس ، ونظيرها (الذي) وأخواته ، دخلت وصلة إلى وصف
المعارف بالجمل ، و (أي) وصلة إلى نداء ما فيه الألف
الصفحه ٤ : الطالبين) للنووي ، و (الألفية في النحو) لابن مالك.
واستمر السيوطي
مواظبا على طلب العلم لا يعرف الكلل أو
الصفحه ٥ : مكة ألّف كرّاسا سمّاه (النفحة المسكية والتحفة المكية).
ولما رجع إلى
مصر ابتدأ رحلة أخرى إلى دمياط
الصفحه ١٣ : لطيفا مسمّى بـ (السلسلة) كما
سمّى الجوينيّ تأليفه في الفقه بذلك ، وألّف الزركشيّ كتابا في الأصول كذلك
الصفحه ١٦ : بالفتح ؛ وفرّ ولم يفرّ بالكسر ، وردّ ولم
يردّ بالضّمّ.
ـ وإتباع حركة
العين للفاء في الجمع بالألف والتا
الصفحه ١٩ : ، فحذفوا ألف الوصل من ابن لأنه لا ينوى فصله مما قبله ، إذ
كانت الصفة والموصوف عندهم مضارعة للصلة والموصول
الصفحه ٣٣ : للداني (ص ١١٧) (قرأ ابن عامر بإثبات الألف في الوصل
والباقون بحذفها فيه وإثباتها في الوقف إجماع).
(٣) في
الصفحه ٣٥ : أشبع فتحة الراء فصار تقديره :
أيوم لم يقدر أم ، فحرّك الألف لالتقاء الساكنين ، وانقلبت همزة فصار تقديره
الصفحه ٤٠ : ، تتلمذ للجزولي. من آثاره : «الدرة الألفية في علم العربية أو ألفية ابن
المعطي في النحو» و «منظومة في
الصفحه ٤٩ : وسيبويه (١) إلى أن المحذوف ألف إفعال واستفعال لأنها الزائدة ولقربها من الطرف ، ولأن
الاستثقال بها حصل
الصفحه ٥٢ : .
قال ابن هشام
في (تذكرته) : وينبغي أن ينظر هل المحذوف فيها الألف الأولى أو الثانية؟ فقياس قول
سيبويه
الصفحه ٥٧ : (شرح الجزولية) ، وبنى عليها أن الواو والألف
والياء في الأسماء الستة لا مات للكلمة لا زائدة للإشباع