الصفحه ٨٧ : النصب ، وكان يلزم من ذلك أن تسكن في حال الجزم
، ولو أسكنت وجب سقوط الألف التي قبلها والواو والياء لالتقا
الصفحه ٩١ : إليها ولا
يدخلها الألف واللام لأنها جملة ، ودخول الألف واللام على الجمل محال.
فإن قيل : لم
لا يجوز
الصفحه ٩٨ : ابن معطي) : التأليف أخصّ من التركيب من الألفة وهي
الملائمة أصله في الأجسام ، وأطلق على الألفاظ
الصفحه ١١٢ : الواو لثقلها ،
وعن الألف لأن التكسير قد استبدّ بها في نحو : مساجد ودراهم ، فتعينت الياء ، وخصّ
الجمع
الصفحه ١١٥ : ايتزر
يأتزر ، فأما اتكلت عليه فمن الواو على الباب كقولهم الوكالة والوكيل ، وقد حذفت
الفاء همزة وجعلت ألف
الصفحه ١٣٣ : زيداه ، ولذلك يتعاقبان ، فلا تدخل اللام مع ألف الندبة
ومجراهما واحد ، لأنك لا تدعو واحدا منهما ليستجيب
الصفحه ١٣٧ : : قال ابن القوّاس في (شرح الدرة) : قد عوّضوا عن الواو في القسم ثلاثة أحرف
هاء التنبيه وألف الاستفهام
الصفحه ١٧٣ :
فهذا انفعل
ينفعل انفعالا ، والألف فيه عين وينبغي أن تكون عينه واوا لأنها أقرب معنى من
الياء هنا
الصفحه ١٨٣ : الفتحة من الألف والضمة من الواو والكسرة من
الياء اعتمادا على أن الحروف قبل الحركات ، والثاني مأخوذ من
الصفحه ١٩٤ : التي اجتمعت فيها هذه الشروط حتى لا أذكر منه إلا هذا.
وقال أيضا :
الألف المجهولة الأصل من الثلاثي إذا
الصفحه ٢٢٣ :
الصناعة) (١). وكذلك قولهم : أفعلة آثر أما ، أي أول شيء ، فما زائدة
لا يجوز حذفها وكذلك الألف
الصفحه ٢٤٤ :
الجمع بالألف والتاء ، إذا دخلت على ما فيه التاء حذفت لأجلها نحو : تمرة وتمرات ،
ولو سميت رجلا أو امرأة
الصفحه ٢٤٨ : الذي هو (ها) غير ذلك الذي تضمن معناه وإن هذا زائد ، كما أن
الألف واللام في (الأمس) عند من بناه زائدة
الصفحه ٢٧١ : والكسرة إليه ، واختلفوا في المنصوب الذي فيه الألف واللام نحو : رأيت البكر
، فمذهب البصريين أنه لا تنقل
الصفحه ٢٧٢ : حركت بسبب ألف التثنية ، وقد
قال بعضهم : رماتا ، فرد الألف الساقطة لتحرك التاء وأجرى الحركة العارضة مجرى