الصفحه ١٦٥ : الثلاثة الألف والياء
والواو إذا أشبعن ومطلن أدّين إلى حرف آخر غيرهن إلا أنه شبيه بهن وهو الهمزة ،
فإنك إذا
الصفحه ١٩٣ : يعيش : ذهب بعضهم إلى أن ألف (كلا) منقلبة عن ياء
وذلك لأنه رآها قد أميلت.
قال (٢) سيبويه : لو سمّيت
الصفحه ٢١٠ : ، ولم يرم ، ولم يغز.
ومن ذلك أيضا
أنهم حذفوا ألف معزى ومدعى في النسب فأجازوا معزيّ ومدعيّ فحملوا الألف
الصفحه ٢٢٨ : قرب الألف من الياء وبعدها عن الواو
، فإذا صححت نحو الحوكة كان أسهل من تصحيح نحو البيعة ، وذلك أن الألف
الصفحه ٢٢٩ :
شاذّ قياسا
واستعمالا ، أما القياس فلما فيه من نداء ما فيه الألف واللام ، وأما الاستعمال
فلأنه لم
الصفحه ٢٤٠ : لأن الإعراب مقدر عندهم مطلقا؟
قلنا : لشبهه
بـ : لدى وعلى وإلى ، فإنها مع المظهر بالألف ومع المضمر
الصفحه ٢٤٥ : يلحقه التنوين وهو ساكن ، والألف ساكنة ،
فيستحيل الجمع بينهما ويجحف الأمر بحذفهما ، ولم نر ساكنين التقيا
الصفحه ٣١١ : في الأفعال الخمسة ، كما تكون الألف والواو علامة للرفع في الأسماء المثناة
والمجموعة.
الثاني
: أنها
الصفحه ٣٣٧ : ألف أرطى للإلحاق لا للتأنيث ، أنه سمع
عنهم أرطاة بإلحاق تاء التأنيث ، ولو كانت للتأنيث لم يدخلها تأنيث
الصفحه ٢٦ : الهاء الأخيرة ياء كراهة اجتماع الأمثال ، وكذلك
قولهم في : حاحا زيد ، حيحي زيد ، قلبوا الألف ياء لذلك
الصفحه ٣٤ : إلى قوة شبه الواو بالياء وبعدها عن
الألف ، فكأنك لما قلبت مقيم على الحرف نفسه ولم تقلبه ، لأن الواو
الصفحه ٣٧ : ءان بإقرار
الهمزة من غير تغيير ، لأنه لما قلبت ألف التأنيث همزة التحقت بالأصلية فلم تغير
كالأصلية
الصفحه ٥٠ : الأصل ، والتخفيف هروبا من ثقل
الجمع مع ثقل التشديد ، ثم الأولى بالحذف الياء التي هي بدل من ألف المدّ
الصفحه ٥٥ : يفصل بين ألف التثنية
ونونها ولا يفصل بينهما ، قلت له : يكثر العمل في ذلك لأنّا نكون زدنا نونا متحركة
ثم
الصفحه ٧٥ : فيه الألف استخفافا لها ورغبة فيها هناك دون أختيها الياء والواو ، وذلك
أن بنات الخمسة لطولها لا ينتهى