الصفحه ٢٧٥ : ، قال في (البسيط) : لأنه فرع عن
الفعل في العمل ، والقاعدة حط الفروع عن رتب الأصول ، فاشترط اعتماده على
الصفحه ٢٧٧ : الضمير لقوة الفعل.
وقال أبو
البقاء : (لا) فرع على (إن) ، و (إن) فرع على كان ، والفروع تنقص عن الأصول
الصفحه ٢٧٩ :
الفروع قد تكثر وتطرد
حتى تصير كالأصول وتشبه الأصول بها
ذكر ذلك ابن
جنّي في (الخصائص) وقال
الصفحه ٢٨١ :
ومنها : تغيير
صيغة الفعل المبني للمفعول فرقا بينه وبين المبني للفاعل ، قال ابن السراج (في
الأصول
الصفحه ٢٨٢ :
قال ابن السراج
في (الأصول) (١) : التنوين نون صحيحة ساكنة ، وإنما خصها النحويون بهذا
اللقب وسموها
الصفحه ٢٨٩ : (الأصول) (١).
قال ابن يعيش :
الكلمة إذا كثر استعمالها جاز فيها من التخفيف ما لم يجز في غيرها.
وفي
الصفحه ٣٢١ : ،
فالأصول لقوتها يتصرف فيها والفروع لضعفها يتوقف بها ويقتصر على بعض ما تسوغه
القوة لأصولها.
فإن قلت : فقد
الصفحه ٣٣٤ : إزالته فلهذا لم يضف إلى مضمر لأن المضمر لا يوصف به البتة.
الوصل
مما تجري فيه
الأشياء على أصولها
الصفحه ٣٣٦ : حاشا زيدا ، قاله ابن السراج في (الأصول) (١).
قال : إلا أن
يكون الثاني اسما نحو : إلا ما خلا زيدا
الصفحه ٣٤٦ : أصولها
١٠٦
المبحث
الرابع : في أن الإعراب لم دخل في الكلام؟
٨٤
التضمين
الصفحه ٣٤٨ :
الشيئان إذا
تضادا تضاد الحكم الصادر عنهما
٢٣٤
حمل الأصول
على الفروع
٢٠٧
الصفحه ٣٥٠ :
المبحث الأول
: فيما يراجع من الأصول مما لا يراجع
٣٠١
باب حروف
الجر
الصفحه ٨ :
التعاليق ما بين أصول وتذكرة ، واعتنيت بأخبار أهلها وتراجمهم وإحياء ما دثر من
معالمهم وما رووه أو رأوه ، وما
الصفحه ١٥ :
فن القواعد والأصول العامة
المصاعد العليّة في
القواعد النحوية
وهو الفن الأول
من كتاب الأشباه
الصفحه ٢٥ : ، وباب أعلم وأرى فرع
من علم ورأى ، والحمل إنما يكون على الأصول لا على الفروع.
وصحّح ابن مالك
(٤) الجواز