الصفحه ٦ :
مؤلّفاته :
يعدّ السيوطي
في أغزر كتّاب العربية قاطبة ، وأصبح مضرب المثل في كثرة التصنيف وبالعقلية
الصفحه ٦٧ : زائدة على معنى المصدر ، فكان مشتقا من المصدر كضارب ومضروب
ونحوهما ، ومعلوم أن ما لا زيادة فيه أصل لما
الصفحه ٨٣ : فاسدا لالتباس المعاني
، فلما أعرب فسد بالتغيير الذي لحقه ، وظاهر التغيير فساد وإن كان صلاحا في
المعنى
الصفحه ٣٠٣ : الرجل ، فإنه لا يتصرف فلا يفارق موضعه هذا كما يتصرف نعم وبئس فاحتمل ذلك فيه
لجموده عليه وأمنهم تعديه إلى
الصفحه ٣٢٧ : يعتقبان على
المعنى الواحد ، نحو : جد في الأمر ، وأجد ، وصددته عن كذا ، وأصددته ، وقصر عن
الشيء وأقصر
الصفحه ٣٢٨ : مضى ،
وقد قالوا أيضا في محزن على القياس.
ومثله قولهم :
محب ، قال عنترة : [الكامل]
٢٤٤ ـ ولقد
الصفحه ٨ : لا شريك له العالم بما في الضمائر ، والله أكبر من أن يضاف
إليه سمة حدث أو يحاط بإشارة مشير أو عبارة
الصفحه ١٦٩ : ء السّاكنين
وواحدة
مذبذبة تردّت
لدى أخواتها
في حيرتين
وقال بعضهم
الصفحه ٣٤٨ :
الشروط
المتضادة في الأبواب المختلفة
٢٣٤
حرف الخاء
٢١٣
حرف الصاد
٢٣٦
الصفحه ٥٥ : هاذانّ بالتشديد : ما
النون المزيدة؟
قلت له :
الأولى ، فقال : قال الفارسي في (التذكرة) : هي الثانية لئلا
الصفحه ١٠٣ :
قال : ومثل ذلك
تنزيلهم النون من (لدن) منزلة التنوين في ضارب ، فلهذا نصبوا غدوة (١) ، فكما شبهت
الصفحه ٣٤٩ :
مسألة :
القول في عساي وأخواتها
٢٤٣
الفرق
٢٧٩
الضمير أطلب
٢٤٣
الصفحه ٣٥٠ :
٣١٨
المبحث
الثاني : في مراعاتهم الأصول تارة وإهمالهم إياها أخرى
٣٠٥
فصل : مراتب
الصفحه ٣٤٧ : بالحركة
١٨٤
ثبوت الحدث
في اسم الفاعل أقل من ثبوته في الفعل
١٥٤
الفائدة
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
المقدمة
عاش الإمام
السيوطي في مصر في الفترة ما بين منتصف القرن التاسع