الصفحه ٣١٥ :
باب المنصرف وغير المنصرف
قيل : إن
بينهما واسطة لا توصف بالصرف ولا بعدمه. قال ابن جنّي في الباب
الصفحه ٣٣٣ : ، ذكر ذلك كله ابن يعيش
في (شرح المفصل)
الصفحه ٣٤٠ : أحدهما يغني عن الآخر.
لا تنقض مرتبة إلا لأمر حادث
قال ابن جنّي
في (الخصائص) (١) : وجعل منه امتناع
الصفحه ١٦ : للفاء في البناء على الضم في (منذ) ، فإنّ الذال ضمّت إتباعا لحركة الميم
ولم يعتدّ بالنون حاجزا ، قال ابن
الصفحه ١٠٦ : المفصّل (٨ / ١٤٥) ،
وبلا نسبة في الجنى الداني (ص ٦٠٦) ، وشرح ابن عقيل (ص ٦٠٠) ، وشرح عمدة الحافظ (ص
٣٢١).
الصفحه ١٦٠ :
حرف الحاء
الحركة
فيها فوائد : الفائدة الأول : حدوث
الحركة مع الحرف :
اختلف الناس في
الحركة
الصفحه ٢٤٢ : أصله
قال ابن عصفور
في شرح (المقرب) : خرج قول الفرزدق : [البسيط]
١٨٨ ـ [فأصبحوا قد أعاد الله
الصفحه ٦٤ : على الخفيف أولى من زيادتها على الثقيل.
وقال ابن يعيش
في (شرح المفصّل) (٢) : الفرق بين الاسم والصفة
الصفحه ١٦٧ : هيؤ لو قيل ، فاعرف ذلك فإنه لطيف غريب.
الفائدة الثالثة : كمية الحركات
قال (٣) ابن جنّي في باب كمية
الصفحه ١٧٣ :
فهذا انفعل
ينفعل انفعالا ، والألف فيه عين وينبغي أن تكون عينه واوا لأنها أقرب معنى من
الياء هنا
الصفحه ٣٠٨ : أول
دون ما هو أسبق رتبة منه ، وبين ما يرد إلى أول ليست وراءه رتبة متقدمة له.
المبحث الرابع : في
الصفحه ٣٦ : سليمى اشتر لنا دقيقا
هو مشبه بقولهم
في علم : علم ، لأن نزل بوزن علم ، وكذلك ما أنشده أيضا من قوله
الصفحه ٣٩ : الاختصار.
وقال ابن يعيش
في (شرح المفصل) (٢) وصاحب (البسيط) : إنما أتي بالأعلام للاختصار وترك
التطويل
الصفحه ١١٢ :
ابن فلاح في (المغني) : إنما خصّ الضم بمضارع الرباعي والفتح بمضارع الثلاثي لأن
الرباعي أقل والضم أثقل
الصفحه ١١٣ : كلام سيبويه (١).
التعويض
وترجم عليه ابن
جني في (الخصائص) : (باب زيادة حرف عوضا من آخر محذوف) وقال