الصفحه ١٠٧ : ) [البقرة : ١٨٧] وأنت لا تقول : رفثت إلى المرأة ، وإنما تقول : رفثت بها أو
معها ، لكنه لما كان الرفث هنا في
الصفحه ٢٧١ : الجر الفتح فينبغي أن لا تحذف.
قال ابن النحاس
في (التعليقة) : فالجواب أن النظر إلى أصل الحركة لا إلى
الصفحه ٢٢٩ :
قال الجابردي
في (شرح الشافية) : اعلم أن المراد بالشاذ في استعمالهم ما يكون بخلاف القياس من
غير النظر
الصفحه ٢٦٨ : معناها وإذا كان الأصل كذلك
فتقديم العامل في أسماء الشرط والاستفهام عليها سائغ بالنظر إلى الأصل ، وإنما
الصفحه ١٨١ : .
وسبب ترك النقل
في المفتوح انفراد الفتح عن الضم والكسر في هذا النحو لزوال الضرورة فيه ومعه ،
ألا ترى إلى
الصفحه ١٩٧ : وعناق وأعنق ، لما كان
الرسول هنا إنما يراد به المرأة ، لأنها في غالب الأمر مما تستخدم في هذا الباب
الصفحه ٣٥ : : (يقدر
أم) ، واختار الفتحة إتباعا لفتحة الراء. ونحو من هذا التخفيف قولهم في المرأة
والكمأة إذا خفّفت
الصفحه ٤٠ : المذكر كما قالوا : عير وأتان وجدي وعناق وجمل ورجل وحصان وحجر إلى غير
ذلك ، لكنهم خافوا أن يكثر عليهم
الصفحه ٢٧٢ : ء
الساكنين نحو رمت المرأة ، ولا يرد الساكن المحذوف إذ الحركة عارضة وكذلك تقول :
المرأتان رمتا ، فلا ترد
الصفحه ٦٧ : لها ، فإذا صيغ منها جام أو مرآة أو قارورة ، كانت تلك
الصورة مادة مخصوصة فهي فرع على المادة المجرّدة
الصفحه ٧٠ : ء يحرز من
يكون فيه ويلجأ إليه ، والمرأة تحرز فرجها ، وكذلك النجوم اختصّت بهذه الأبنية
التي هي الدّبران
الصفحه ١٥٨ : الفتحة معنى ، ولزم
حينئذ فتح ما قبلها إذ لا تقع الألف إلا بعد فتحة ، قال : وعلى ذلك قولهم المرأة
والكمأة
الصفحه ٢٢٧ : المرأة ، وقول زهير : [الطويل]
١٧٣ ـ هنالك إن يستخولوا المال يخولوا
[وإن يسألوا
الصفحه ٣٢٥ : القولين فيه أن يكون معناه : وإنّ منها لما يهبط من
نظر إليه لخشية الله ، وذلك أن الإنسان إذا فكر في عظم هذه
الصفحه ٣١٩ : ، إنما لحقت لأن المرأة مؤنثة لوجب أن تحذف في المذكر ،
فيقال : رجل فروق ، كما أن التاء في قائمة وظريفة لما