الصفحه ٢٢٣ :
عن الجثة في قولك : عسى زيد أن يقوم ، حتى احتاج أبو علي إلى تأويله في (القصريات)
بحذف المضاف أي : عسى
الصفحه ٢٩٤ : حركة عين الكلمة ، فإنها نقلت إلى فائها ، وإذا كانا عوضا عنها لم يعتد بهما
حرفين مستقلين ، فلذلك لم
الصفحه ٣١٦ : النحويين أن القسمة إلى المنصرف وغيره حاصرة ، وتفسيرهم كل
واحد من القسمين ينفي الحصر.
الباب الثالث : باب
الصفحه ٣ : بهدم منزل معدّ للفساد وغيرها من الفتاوى.
ومن صفاته عدم
التردد إلى السلاطين ، وسلوكه في ذلك طريق السلف
الصفحه ٤ : ينسب إلى شيء من خصال الخير.
حياته العلمية :
كانت أسرته من
أهل العلم والصلاح ، ولها اعتقاد بالأوليا
الصفحه ٢٣ : ،
ومنه (لَقَدْ تَقَطَّعَ
بَيْنَكُمْ) [الأنعام : ٩٤] ، ولا يمنع التوسّع إضافة الظرف إلى المظروف المقطوع عن
الصفحه ٢٤ :
ويا مسروق
الليلة أهل الدار ، ذكرهما سيبويه (١).
قال الفارسي :
وإذا أضيف إلى الظرف لم يكن إلّا
الصفحه ٢٦ : . وذهب بعضهم إلى أنه لا يتوسّع في شيء من
الأفعال إلا إذا حذف المفعول الصريح إن كان التوسع في المعنى ، وإن
الصفحه ٣١ : لجاشم وقاثم مزية يجب لها العدل بهما إلى جشم وقثم على مالك وحاتم ، إذ
لم يقولوا ملك ولا حتم ، وعلى أن ترك
الصفحه ٥١ : من الأول وأن (رجل) مضاف إلى (من) المذكورة و (يد) مضافة
إلى (من قالها) أخرى محذوفة ، ويلزمه أن يكون قد
الصفحه ٥٣ : النحويون في أي الحرفين من المضاعف هو الزائد ، فذهب الخليل إلى أن
الزائد هو الأول فاللام الأولى من (سلّم) هي
الصفحه ٥٤ : والثاني هو الزائد ، وإذا ثبت ذلك في هذا حملت سائر
المضاعفات عليه. وذهب ابن عصفور إلى أن الصحيح مذهب الخليل
الصفحه ٦٦ : ، على أن ذلك بحث لفظي آئل إلى مجرّد اصطلاح.
وأما المشتقّ
فهو ما وافق غيره في حروفه الأصول ومعناه
الصفحه ٧١ : (البسيط).
السادسة
: قال في (البسيط)
: اختلف في وزن الأسماء الأعجمية ، فذهب قوم إلى أنها لا توزن لتوقف
الصفحه ٧٨ : كان أصله أن ينطق به ، وكذلك (سبحان الله) إذا نظرت إلى معناه وجدت
الإخبار عنه صحيحا ، لكن العرب رفضت