الصفحه ٤٨ : لزوال
ما أزالها. وذهب المازني إلى أنها بدل من التنوين لأن قبل التنوين فتحة في اللفظ
فصار (عصا) في
الصفحه ٧٤ : التوكيد أخرت اللام إلى الخبر ، فصار : إن زيدا لمنطلق.
وإنما أخّرت
اللام ولم تؤخر (إنّ) لأوجه :
منها
الصفحه ٧٩ :
الإضافة تردّ الأشياء إلى أصولها
ولذلك أعربت (أيّ)
مع وجود شبه الحرف فيها للزومها الإضافة فردّتها
الصفحه ١٠١ : .
ومن ذلك النسب
فإنك تقول في النسب إلى حضرموت حضريّ ، كما تقول في النسب إلى البصرة بصريّ ، وإلى
مكة مكيّ
الصفحه ١٠٦ : أجمعوا
على أن التقدير : لو لا تعدون ، فكذلك ثمّ ، انتهى.
التصغير يردّ الأشياء إلى أصولها
ولذلك تظهر
الصفحه ١٠٩ : فَلَنْ يُكْفَرُوهُ) [آل عمران : ١١٥] ضمّن معنى تحرموه ، فعدّى إلى اثنين لا إلى واحد (وَلا تَعْزِمُوا
الصفحه ١٢٦ : على الأبد
وذهب جماعة إلى
أن تشديد النون في (هذانّ) عوض من ألف ذا المحذوفة ، وقوم إلى أن النون
الصفحه ١٥٥ : متوصلين بها إلى وصف المعارف بالجمل ، فجعلوا
الجملة التي كانت صفة للنكرة صلة للذي هو الصفة في اللفظ والغرض
الصفحه ١٧١ : به ،
وذلك أن المرفوعات قليلة بالنسبة إلى المنصوبات إذ هي الفاعل والمبتدأ والخبر ،
وما ألحق بها من
الصفحه ١٨٣ : متحرك وتحركت الواو ونحو ذلك
تساهل منهم ، فإن الحركة عبارة عن انتقال الجسم من حيّز إلى حيّز ، والحرف جز
الصفحه ١٨٥ : وتقريب بعضها من بعض.
فائدة : السؤال عن مبادئ اللغات يؤدّي إلى التسلسل
قال بعض شرّاح
الجمل : السؤال عن
الصفحه ٢١٠ : ء في الواحد من ذلك نحو : (أخوك وأباك وهنيك) فإن أبا
بكر ذهب فيه إلى أن العرب قدمت منه هذا القدر توطئة
الصفحه ٢١١ :
على الجمع : ومن ذلك حملهم التثنية وهي أقرب إلى الواحد على الجمع وهي أنأى عنه
ألا تراهم قلبوا همزة
الصفحه ٢٢١ : لمعنى أصلا ورأسا ، أما إذا كان فيه ما ذكرنا من
الوجهين : وهي التوصل إلى الفصاحة والتمكن ، وتوكيد المعنى
الصفحه ٢٢٢ : كالباء ومن الزائدتين لا يعمل نحو : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ) [آل عمران : ١٥٩].
وأما الفائدة
اللفظية