الصفحه ٥٦ :
أيّهما بدل من الأخرى ، فذهب البصريون إلى أن التاء هي الأصل وأن الهاء بدل عنها ،
وذهب الكوفيون إلى عكس ذلك
الصفحه ٧٦ :
جملته لم يصح أن يسدّ مسدّ الخبر ، وإذا كان كذلك كان العامل فيه فعلا مقدّرا فيه
ضمير فاعل يعود إلى زيد
الصفحه ٨٢ : ينسب إليهما إلا ما هو حاصل في الحال من
إعراب (رجل) وبناء (خمسة عشر) ، فكذا لا ينسب تغيير إلى ما لا
الصفحه ١٤٠ : نسب
إليه صار يطلق على رجل ينسب إلى عليّ.
وحكمي
: وهو رفعه لما
بعده على الفاعلية المشتقة نحو : مررت
الصفحه ١٨٠ :
والجمع بعدها ، ونقلت تلك الضمة المحذوفة عن اللام إلى الزاي التي هي العين
فحذفت لها الضمة الأصلية
الصفحه ٢٤٩ : ، أو ما أوّل بما يشبهه أو ما يشير إلى معناه ، فإن
لم يكن شيء من هذه الأربعة موجودا قدر.
مثال الأول
الصفحه ٢٦٤ :
انقطاع الجملة عما قبلها لهذا السبب فلم يحتج إلى إعمالها وإظهارها وبقي
الحديث كما كان قبل دخولها
الصفحه ٢٦٥ : .
السابع
: إذا أمكن نسبة
العمل إلى الموجود لم يصر إلى مجاز الحذف ، ومن ثم ضعّف بعضهم قول من قال إن ناصب
الصفحه ٣١٣ : بالإعراب ولا
بالبناء وذلك في أشياء.
أحدهما
: الأسماء قبل
التركيب ، ذهب قوم إلى أنها واسطة لا معربة لعدم
الصفحه ٣١٤ : مبنية عند المحققين ، لأن
حد المعرب ضد حد المبني ، وليس بين الضدين هنا واسطة ، وذهب قوم إلى أن المضاف إلى
الصفحه ٣٣٢ : ، فإذا صرت إلى باب مقام
وعجوز اقتصرت على الإعلال ألبتة فقلت : مقيّم وعجيّز ، فأوجبت أقوى القياسين لا
الصفحه ٦ : الإله نبهان فهرسا لمؤلّفات السيوطي وغيرهم.
أهم كتبه :
حسن المحاضرة ـ
المزهر ـ تاريخ الخلفا
الصفحه ٢٨ : فيها بدل عن المحذوف ،
والتصغير يردّ الأشياء إلى أصولها.
ومن ذلك قولهم
في الجمع أخون وأبون ، ولم يردّ
الصفحه ٢٩ :
إلى ثقلهما اجتماع الأمثال ، وهم يستثقلون اجتماع الأمثال ، قال : والأمثال
التي اجتمعت هنا هي الحركة
الصفحه ٣٦ : إِلَى
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ) [البقرة : ٢٤٦] بسكون الراء ، ثم قال ابن جني : وهذا الباب نحو من