الصفحه ٩٥ : ينبغي أن نستجيز
فيها إلا ما أجازوه.
وقال الزجاجي (في
الإيضاح) (٥) : وأمّا القول في إضافة ذي إلى الفعل
الصفحه ٩٨ : على المتبوع.
التثنية تردّ الأشياء إلى أصولها
قال أبو الحسن
الأبدي في (شرح الجزولية) : يعترض على
الصفحه ١٦٢ :
أحدهما
: أنه لا يجب أن
يكون دلالة على اعتقاد القوم في هذا ما نسبه السائل إلى أنهم مريدوه ومعتقدوه
الصفحه ١٧٠ : أصل لحركات البناء أم بالعكس
، أم كل واحد منهما أصل في موضعه؟ فذهب قوم إلى الأول ، وعلّته أن حركات
الصفحه ١٧٦ : كريما ، وانقطاع ظهرهي من هذا الأمر.
والمعنى الجامع
بين التذكر والندبة قوة الحاجة إلى إطالة الصوت في
الصفحه ١٨٨ :
تكون دخلت عليهما وهما معربان فبنيا معها ؛ لأنه يؤدي إلى جعل ثلاثة أشياء
كشيء واحد ولا نظير له
الصفحه ١٩٢ :
اللفظي ، وذلك كقولنا في النسب إلى ما فيه همزة التأنيث بالواو وذلك نحو : حمراويّ
وصفراويّ وعشراويّ
الصفحه ١٩٤ : ، ويقوّي
ذلك أن ذوات الواو ترجع في الأربعة إلى الياء ، نحو : (ملهيان) و (مدعيان) ، ولا
ترجع الياء إلى الواو
الصفحه ٢٠٢ : يؤدّ إلى اختلال معنى ولا فساد فيه ، وذلك نحو قولهم :
شرّ أهرّ ذا ناب ، وشيء جاء بك ، وقوله
الصفحه ٢٤٣ :
فالجواب : أنّ
المضمر لا يلزم ردّه الأشياء إلى أصولها في جميع المواضع ألا ترى أن التاء بدل من
الواو
الصفحه ٢٧٨ : من التأويل ، ألا ترى أن نعم الرجل أكثر من نعم
بالكسر.
الفروع هي المحتاجة إلى العلامات
والأصول لا
الصفحه ٢٨٤ :
ومنها : أن
الفعل يفتقر إلى الفاعل فيثقل ولا كذلك الاسم.
فإن قلت : فإن
المبتدأ يحتاج إلى خبر
الصفحه ٣٠٧ : الذال في مذ وهذا واضح ، فضمة الذال إذن من
قولهم مذ اليوم إنما هو ردّ إلى الأصل الأقرب الذي هو منذ دون
الصفحه ٣٤٨ :
قاعدة : أصل
الحذف للرابط
٢١٧
الضرورة
٢٣٨
الرجوع إلى
الأصل أيسر من الانتقال
الصفحه ٨ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
وصلّى الله على سيدنا
محمد وآله وصحبه وسلم
مقدّمة المؤلف :
سبحان