الصفحه ٣٣٥ : ،
ومررت ببكر ، فنقل ، فنقل الضمة والكسرة إلى الكاف في الوقف ، فإنه إذا وصل أجري
الأمر على حقيقته فقال
الصفحه ١٨٧ : ، وذلك معدوم النظير ، فلما كان
القياس يؤدي إلى ما ذكر ، أبدلوا من الواو ميما ، لأن الميم حرف جلد يتحمل
الصفحه ٣٢٩ : : تغيير صيغة المثال مسندا
إلى المفعول ، عن صورته مسندا إلى الفاعل ، والعدة واحدة ، وذلك نحو : ضرب زيد
الصفحه ٤٩ : قوام
واستقوام ، نقلت حركة الواو فيهما وهي العين إلى الفاء فانقلبت ألفا لتجانس الفتحة
، فالتقى ألفان
الصفحه ٢٣٩ :
فائدة : علة الضرائر
قال الشلوبين :
علّة الضرائر التشبيه لشيء بشيء أو الرد إلى الأصل.
قاعدة
الصفحه ٢٤٢ : ء إلى أصولها لأسباب توجب الرد لا لأجل الإضمار ، فلا
يقاس عليه ما لا سبب فيه مع أن الشيء إذا جاء على أصله
الصفحه ٢٥٩ : يعيش : ذهب الكوفيون إلى أن المفعول معه منصوب على
الخلاف ، وذلك أنا إذا قلنا : (استوى الماء والخشبة) لا
الصفحه ٣٣٣ : : منع من
ذلك أن فعلت لا يتعدّى إلى المفعول به أبدا ، وبفعل قد يكون في المتعدي كما يكون
في غيره كسلبه
الصفحه ٥ : عن الغموض
والتعقيد.
وله إلى جانب
ذلك «شعر كثير أكثره متوسّط وجيّده كثير ، وغالبه في الفوائد العلمية
الصفحه ١٠٨ : : (مَنْ أَنْصارِي إِلَى
اللهِ) [آل عمران : ٥٢] أي : مع الله ، وأنت لا تقول : سرت إلى زيد أي : معه ، أي
الصفحه ٢١٧ : للصفة.
الرجوع إلى الأصل أيسر من الانتقال عنه
قال أبو الحسين
بن أبي الربيع في (شرح الإيضاح) : إذا
الصفحه ٢٩٢ : قال في
(البسيط) : يضاف اسم الفاعل المتعدّي إلى المفعول دون الفاعل ، لأن إضافته إلى
الفاعل والمفعول
الصفحه ٢٩٥ : بخطاب المؤنث.
ومن ذلك إذا
خيف من النسب إلى صدر المضاف لبس ، حذف الصدر ونسب إلى العجز ، فيقال في النسب
الصفحه ٣٤ : وجيل ، قال : القلب هنا لا سبيل إليه وأومأ إلى أنه
أغلظ من الإدغام فلا يقدم عليه.
فإن قيل : فقد
قلبت
الصفحه ٨٠ :
أحدهما
: إضافة الحركات
إلى الإعراب ، والشيء لا يضاف إلى نفسه.
والثاني
: أن الحركات قد
تكون في