الصفحه ٣٠٢ : (٢)
وبقية الباب ،
منه قوله : [الطويل]
٢١٣ ـ [له ما رأت عين البصير وفوقه]
سماء الإله
الصفحه ٣٠٣ : الرجل ، فإنه لا يتصرف فلا يفارق موضعه هذا كما يتصرف نعم وبئس فاحتمل ذلك فيه
لجموده عليه وأمنهم تعديه إلى
الصفحه ٣٠٩ :
عدو فأبدلت من الضمة كسرة ومن الواو ياء فصار إلى عد. فجرت في ذلك مجرى عم
، فأبدلت من الكسرة فتحة
الصفحه ٣١٠ : ، بل ينبغي أن يرد إلى أحد
الأصول المعلومة محافظة على تقريرها واحتراسا من نقضها ، قال : وما من علم إلّا
الصفحه ٣٢٢ : سوغ التأنيث فيه مع معنى العموم والجنس ، وكلاهما إلى
التذكير ، حتى احتجت إلى الاعتذار له بقولك إنه أصل
الصفحه ٣٣٦ :
حرف (لا)
لا يجتمع أداتان لمعنى واحد
ومن ثم لا يجمع
بين أل والإضافة لأنهما أداتا تعريف ، ولا
الصفحه ٣٣٩ : ، وبدل
من التنوين فحذفت إحداهما لئلا يجتمع ألفان ، قال : وجاء رجل إلى أبي إسحاق الزجاج
فقال له : زعمتم
الصفحه ٣٤٩ :
الفروع هي
المحتاجة إلى العلامات والأصول لا تحتاج إلى علامة
٢٧٨
الصفحه ٩ : والألغاز كل فريدة ، ولم يكن انتهى
المقصود منه لاحتياجه إلى إلحاق ، ولا سوّد بتسطير جميع ما أرصد له من بياض
الصفحه ١١ :
أصولا وفروعا ، وهذا أنفعها وأعمّها وأكملها وأتمّها ، وبه يرتقي الفقيه
إلى الاستعداد لمراتب
الصفحه ١٥ : والنظائر ولا يحتاج إلى إفراده بخطبة اكتفاء بخطبة الكتاب لقرب
العهد بها وهو مسمّى (بالمصاعد العليّة في
الصفحه ١٦ : : هذا مرء وفم ، ورأيت مرءا وفما ، ونظرت إلى مرء وفم ، ولا
ثالث لهما.
ـ وإتباع حركة
اللّام للفاء في
الصفحه ١٨ : الرجل محمد صلّى الله عليه وسلّم؟ فيقول
: أشهد أنه عبد الله ورسوله. فيقال : انظر إلى مقعدك من النار
الصفحه ٢٠ : إتباعا لكسرة النون من ابن.
وقد ذهب بعضهم إلى أن التنوين إنما سقط لالتقاء الساكنين : سكونه وسكون البا
الصفحه ٢٧ : ء التصغير تقع ثالثة فتنقلب ألف المدّ ياء ، وتعود الهمزة إلى أصلها من الياء أو
الواو ، وتنقلب ياء لانكسار ما