الصفحه ١٧٥ : بعده مطلوب
متوقع لك ، فلما وقفت ومطلت علم أنك متطاول إلى كلام تال للأول منوط به معقود ما
قبله على تضمنه
الصفحه ١٧٩ : صناعة الإعراب (٢ / ٧٢١) ، ولسان العرب (أله) ، والمحتسب (١ / ١٨١) ، والممتع
في التصريف (٢ / ٦١١) ، وتاج
الصفحه ١٨٢ : لبنات
لها وقد خلون إلى أعرابي كان يألفهن : (أفي السو تنتنه) قال أحمد بن يحيى فقال لي
ابن الأعرابي : تعال
الصفحه ٢٠٤ : إلى أن حرف التعريف اللام
وحدها لأن دليل التنكير حرف واحد وهو التنوين ، فكذلك دليل نقيضه وهو التعريف
الصفحه ٢٢٥ : .
سبك الاسم من الفعل بغير حرف سابك / فيه نظائر
منها : إضافة
الزمان إلى الفعل وهو في الحقيقة إلى المصدر
الصفحه ٢٣٨ : موضع : ليس هذا
البيت بضرورة لأن قائله متمكن من أن يقول كذا ، ففهم أن الضرورة في اصطلاحهم هو
الإلجاء إلى
الصفحه ٢٥٤ : ذلِكَ
لَعِبْرَةً) [آل عمران : ١٣] ومعمولين للخبر في باب (ما) نحو : [الطويل]
١٩٤ ـ [وقالوا
الصفحه ٢٦٠ : : ولم ينزل ... إلى آخره ، يحترز به
من قد ، والسين ، وسوف ، ولام التعريف ، فإنهن مختصات ولم يعملن لأنهن
الصفحه ٢٦٣ : إلى انفصال الجملة عنها أسرع منه إلى توهم انفصال الجملة عن ما وهل ، فلم
يكن بدّ من إعمال ليس وإبطال
الصفحه ٢٧٠ : على إعرابه ، وإنما منع من ظهور الإعراب فيه مانع كما
منع من ظهور الإعراب في الاسم المضاف إلى يا
الصفحه ٢٧٦ : الضمير فيهما لأنهما فرعان على الفعل في العمل وتحمل الضمير ، وقد انضم إلى
ذلك جريانه على غير من هو له
الصفحه ٢٨٦ :
واحتاج إلى جواب ، وكذلك قولك : زيد أخوك إن زدت عليه : أعلمت ، لم تكتف بالاسمين
، تقول : أعلمت زيدا بكرا
الصفحه ٢٨٧ : الجملة صيّرتها جزء جملة أخرى وجعلتها في حكم المفرد ، فتحتاج في تمامها إلى
أمر آخر ، كما أنّ (أن) المصدرية
الصفحه ٢٩٠ :
التضعيف أو الياء في (ليت) مع أن هذه الحروف كثيرة الاستعمال فلو كسرت لأدّى ذلك
إلى كثرة استعمال الثقيل
الصفحه ٣٠٠ :
خلاف قال في (الارتشاف) : ذهب الفارسي وجماعة إلى أنه لا يجوز تعدده ، ويجعلون نحو
قولك : جاء زيد مسرعا