الصفحه ٧ : تخريج
الشواهد النحوية التي اعتمدها السيوطي ، وأرجعناها إلى مصادرها النحوية ، وقمنا
بكتابة الشطر الثاني
الصفحه ١٢ : العلّة وقياس الشبه وقياس الطرد ، إلى غير ذلك على حد أصول
الفقه ، فإن بينهما من المناسبة ما لا خفاء به
الصفحه ١٣ : (الأشباه
والنظائر) فدونكه مؤلّفا تشدّ إليه الرّحال ، وتتنافس في تحصيله فحول الرجال ،
وإلى الله سبحانه
الصفحه ١٤ : طالب ـ رضي
الله عنه ـ وكان كثيرا ما يعد بها أصحاب الحديث إلى أن دفعها إلى الفقيه أبي
العباس أحمد بن
الصفحه ١٩ : على ما قبله من الأعلام إذا
كان مضافا إلى علم أو ما يجري مجرى الأعلام من الكنى والألقاب ، فلما كان ابن
الصفحه ٢١ : ) بكسر الدّال إتباعا لكسرة اللام ،
وقلبوا أيضا الياء إلى الواو مع أن القياس عكس ذلك ، فقالوا : أنا أخوّك
الصفحه ٣٢ : اللام من قوله تعالى : (فَقُولا ،) وإن كانت لازمة بالحركة في التقاء الساكنين في (قُلِ اللهُمَ) [آل عمران
الصفحه ٣٧ : ) [الأحزاب : ٣٥] ، قام مقام عشرين ظاهرا ، ولذا لا يعدل إلى المنفصل مع
إمكان المتصل ، وباب الحصر بإلا وإنما
الصفحه ٣٩ :
ومما وضع
للاختصار العدد ، فإن عشرة ومائة وألفا قائم مقام درهم ودرهم ودرهم إلى أن تأتي
بجملة ما
الصفحه ٤٢ :
حذفه ولا الحكم بزيادته ، فلهذا مذهب البصريين : المصير إلى التأويل ما
أمكن صيانة عن الحكم بالزيادة
الصفحه ٤٣ : المتأخرين منهم : صاحب (البسيط) ، وابن هشام
إلى الثاني ، لأنها لا تدلّ على إعراب فكانت أولى بالحذف ، لأنها
الصفحه ٥٠ : (٢) أن الهمزة الأولى هي لام الفعل قدّمت إلى موضع العين
كما قدّمت في شاك وهار ، ومذهب سيبويه (٣) هي عين
الصفحه ٥٧ : ثم رجّح أبو حيّان وغيره قول البصريين : إن اللام ،
في نحو : (فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ
الصفحه ٧٢ : ، فما الذي حملهم على تركه هنا ، ويجاب بأن الحامل موجود وهو أن اللفظ إذا
احتيج في فهم معناه إلى إعمال فكر
الصفحه ٧٣ : ذلك قولهم : (أما زيد فمنطلق) ألا ترى أن تحرير هذا القول
إذا صرّحت بلفظ الشرط فيه صرت إلى أنك كأنك قلت