الصفحه ٥٣٠ : ، وهو الإرشاد إلى الجزئية والشرطية كما
ثبت في محله ، كانقلاب ظهور النهي في المبغوضية النفسيّة إلى
الصفحه ١٧٨ :
______________________________________________________
.................................................................................................
__________________
(*) ينبغي التعرض لسند الحديث وان اشتهر توصيفه بالصحّة في جملة من الكتب
كالفصول والرسائل وتقريرات المحققين
الصفحه ١٤٠ : اختاره المصنف
وجماعة ، فلا يبقى مجال للتمسك بمقدمات الانسداد. ولو سلم جريانها في نفس الأحكام
، فلا موجب
الصفحه ٢٥٣ : أنها
بمعناها اللغوي ، فهو وان كان صحيحا في نفسه ، إذ البينة فيها بمعنى العلم ،
لارتباطه بالأصول
الصفحه ٤٩٢ : التقرب ، إذ من المعلوم أن هذا الأمر قاصر عن
الدعوة إلى نفسه ، بل يدعو إلى متعلقه ، فيتوسل الشارع ـ إلى
الصفحه ٥٩١ :
إحرازه إلّا على نحو التشريع ، مثلا لو التزم بالوجوب معيّنا مع فرض احتمال حرمته
كان تشريعا وان كان الحكم
الصفحه ١٢٨ : الضعيف الّذي لو لا موافقة هذا الظن غير
المعتبر لم يكن في نفسه حجة أم لا يوجب اعتباره؟
(٢) عطف على «يجبر
الصفحه ٤٤٠ : يموت من ذات نفسه» (٣)
، وقوله عليهالسلام
: «انما صيد الحيتان أخذها» (٤)
، وقوله عليهالسلام
«في ثور
الصفحه ٣١ : المتعددة التي لا تفاوت بينها ـ كان في الطريق الواصل بنفسه بإجراء
مقدمات الانسداد في نفس الأحكام ، وفي
الصفحه ٢٨٢ : الورود في نفسه المساوق للصدور ، فكأنه قيل : كل شيء
مطلق حتى يصدر فيه نهي ، فيراد بالإطلاق حينئذ اللاحرج
الصفحه ٣٢٩ : حرمة الاقتحام فيما فيه المعرضية للعقوبة ، وليس المراد من حرمة
الاقتحام حرمة إلقاء النّفس في الهلكة
الصفحه ٣٤٤ :
المولوي من الأمر بالاحتياط.
رابعها : قوله عليهالسلام
في المقبولة : «وهلك من حيث لا يعلم» ببيان أن
الصفحه ٤١ : باعتباره بالخصوص حينئذ بملاحظة دليل
الانسداد وان احتمل عدم حجيته في نفسه مع الغض عنه ، وعليه فالظن
الصفحه ١٠٢ :
نعم
(١) يجب تحصيل العلم في بعض الاعتقادات لو أمكن من
الصفحه ١١٠ : في هذا القسم من الأمور الاعتقادية بالالتزام بما هو الواقع على
إجماله ، وعدم لزوم شيء من العسر