الصفحه ١٧٠ : (١) (*)
______________________________________________________
الاخبار عن وقوع العذاب في الأمم الماضية ، وأنه كان بعد إتمام الحجة عليهم
ببعث الرسل ، فقوله تعالى : «ما
الصفحه ٣٦٠ : .
______________________________________________________
الأصل المرخِّص كما في موثقة مسعدة بن زياد المتقدمة ، فقوله عليهالسلام : «وقفوا» تابع ـ في الوجوب
الصفحه ٤٢٢ : والنجاسة كما حكم
بهما على ما مات حتف أنفه.
(٤) بيان لوجه
جريان أصالة عدم التذكية المتقدم في قوله
الصفحه ٥٣٤ : الأخروي ، فانه بدوي يزول بالتأمل ، خصوصا
بعد ملاحظة ما ورد في كثير من الواجبات والمندوبات من المصالح
الصفحه ٣٢ : النتيجة حينئذ إلى الوجوه التي ذكروها للتعميم ،
قال الشيخ : «أما على تقدير كون العقل كاشفا عن حكم الشارع
الصفحه ٤٢١ : إشكال المعارضة أوّلا بأنه يكفي في
الحكم بالحرمة عدم التذكية ، ولا يتوقف على ثبوت الموت حتى ينفى بانتفائه
الصفحه ٤٣٣ : لم يؤخذ العدم
هكذا موضوعا للحكم بل أخذ ما يصدق حال الحياة وهو ليس بمذكى ، وذلك كعدم البصر
يؤخذ تارة
الصفحه ٦٢٣ : الاجمالي
بالظفر بالامارات والأصول............................ ٣٧٦
تفصيل الكلام في الانحلال
الصفحه ٦١ :
في
نفسه (١) كما أشكل فيه برأسه (٢) بملاحظة توهم استلزام النصب لمحاذير (٣) تقدم
الكلام في تقريرها
الصفحه ١٨٠ : في بيان
شرائط العمل بخبر الواحد : «البحث الثالث في العدالة وهي كيفية راسخة في النّفس
تبعث على ملازمة
الصفحه ٦١١ : بلزوم إنقاذ الغريق المتوقف على التصرف في مال الغير بدون اذنه ،
لأهمية وجوب حفظ النّفس من حرمة الغصب
الصفحه ٤٢٣ : ، لأنه في حال حياته
لم يكن مذكى ، فالآن كما كان.
(١) صريح هذا
الكلام أن التذكية بنظر المصنف هو نفس
الصفحه ٦٢٥ : الضعيف
في المستحبات ورده........................... ٥٢٣
المناقشة في استظهار المصنف
استحباب نفس العمل
الصفحه ٨٠ : (١) (*).
______________________________________________________
(١) لعله إشارة
إلى ضعف الاستظهار المذكور في نفسه ، وأن ما بنى عليه المحققون في نتيجة دليل
الانسداد من حجية
الصفحه ٢٢٦ :
فرد من أفراد الطبيعة في جزء من الوقت فلا بأس بالاجزاء حينئذ كحديث «لا تعاد» حيث
ان نفس «لا تعاد