الصفحه ١٠٢ : ، والمعرفة
تكون أداء له ، فتجب ، فنفس المعرفة شكر للمنعم ، وهذا المناط يوجد في معرفة
الأنبياء والأئمة
الصفحه ١١٠ : والاختلال منه.
وان كان المطلوب فيها المعرفة عقلا أو
شرعا كمعرفة الله عزوجل
وأنبيائه وأوصيائهم عليهمالسلام
الصفحه ٣٣٠ : وردّ علمه إلى الله ، فانك في أوسع مما بين السماء
والأرض».
(١) بيان
للموصول في قوله : «فبما دل
الصفحه ٥٠١ : كلام له فيما يرتبط بالنية في الصلاة ما
لفظه : «وعلى كل حال فلا إشكال في اعتبار قصد الامتثال والتعيين
الصفحه ٥١٥ : يمكن تقييد إطلاق «فعمله» في صحيحة
هشام بما ورد في خبر محمد بن مروان عن أبي عبد الله عليهالسلام : «قال
الصفحه ٥٨٦ : المتيقن الّذي عرفت أنه لا عين ولا أثر له في كلام
الشيخ (قده).
واستدل للتخيير الاستمراري ـ مضافا إلى
ما
الصفحه ٢٢٣ : المجعول له كوجوب البناء على الأكثر ، فان هذا الحكم منفي
في الشك الكثير أو مع الإمام ، وكذا نفي حرمة الربا
الصفحه ٢٣٩ : عليهم من معصية من عصى الله في كتمان الحق أو
ستره ... إلخ» وحاصله : المناقشة في ما تقدم بيانه في معنى
الصفحه ٢٩٥ : شيخنا أبو عبد الله رحمهالله ، وهو الّذي
يقوى في نفسي. والّذي يدل على ذلك : أنه قد ثبت في العقول أن
الصفحه ٥١١ : كان أجر ذلك له وان كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يقله» (١) ظاهرة (٣) في أن
الأجر كان مترتبا
الصفحه ١١٦ : معذور ، بل مقصّر لأجل الحب المزبور الملقي له
في الخطاء ، قال شيخنا الأعظم في بيان الحكم التكليفي للقادر
الصفحه ٤٧٦ : من السمك الّذي له
فلس أو مما ليس له فلس ، أو في كونه من الغنم أو الخنزير.
والحاصل : أنه مع العلم
الصفحه ٥٨٣ : بالشبهات الموضوعية دون
الحكمية ، وذلك لما سيأتي في محله إن شاء الله تعالى من عدم جريان استصحاب عدم
الجعل
الصفحه ٥٨٥ : وان كان في غاية المتانة كما سنتعرض له في
محله إن شاء الله تعالى لجواز حكمه بحسن شيء أو قبحه من جهة
الصفحه ١٨٧ : جزئيا كما
في الشبهة الموضوعية ـ مما لا ينبغي إنكاره ، واسناد الرفع فيه حقيقي ، لكونه إلى
ما هو له كما لا