الصفحه ٤٣٥ : عن تذكية شرعية ، ومن
المعلوم أن هذا الموضوع المقيد لا حالة سابقة له ، فلا يجري فيه الأصل.
فتحصل
الصفحه ٥٢٤ : ء
والتشريع مرتكزا عندهم من الانصرافات المعتد بها في تقييد الإطلاقات ولا أقل من
صلاحيته له ، فلا ينعقد إطلاق
الصفحه ٥٥٢ : مجموع البدن لا كل جزء
من أجزائه بالاستقلال ، وكذا تغطية رأس المحرم وحلقه له ، وتنقيح البحث في هذه
الصفحه ٤٥ :
إلى
هذا الفرض (١) ، وكان منع شيخنا العلامة أعلى الله مقامه عن
الصفحه ١٠٩ : المعرفة بالله تعالى وأنبيائه وأوصيائهم عليهم الصلاة
والسلام ، لدخل عقد القلب على ذلك قطعا أو احتمالا في
الصفحه ١٦٥ : يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها» (١) بتقريب : أن إطاعة الحكم المجهول خارجة عن وسع المكلف
في نظر عامة
الصفحه ٣١٠ : كما سيأتي إن شاء الله تعالى ، بل استظهره
هنا أيضا في عبارته التي نقلناها في التوضيح ، فان دلالتها على
الصفحه ٤١٥ : ء الله تعالى.
وأما الأمر الثاني ، فقد جعل شيخنا
الأعظم (قده) الوجه في تقدم أصالة عدم التذكية على أصالة
الصفحه ١٤ : ، والمورد هاهنا (٣) غير قابل له ، فان (٤) الإطاعة الظنية التي
يستقل العقل بكفايتها في حال الانسداد انما هي
الصفحه ١٣٠ :
المرجحية
الراجعة (١) إلى دليل الحجية. كما أن (٢) العبرة في الوهن انما هو الخروج
بالمخالفة (٣) عن
الصفحه ١٦٦ : » (١).
______________________________________________________
من بقي على الإيمان حياة له ، وقوله : عن بينة أي بعد بيان وإعلام ، وقضية
تخصيص الضلال والاهتداء بما
الصفحه ٣٣٩ :
وهو
(١) عقلا مما يصح أن يحتج به على المؤاخذة في مخالفة الشبهة
الصفحه ٣٧٠ : أخبار الوقوف ، واستكشاف وصوله مما
اشتمل على ثبوت الهلكة في ارتكاب الشبهة من باب دلالة اللازم على ثبوت
الصفحه ٤١١ : بعض الأمور الدخيلة في تحققها كما سيظهر ذلك إن شاء الله تعالى.
__________________
(*) لا يخفى أنه
الصفحه ٤١٩ : مبتن على القول بحجية الأصول
المثبتة ، وسيأتي في بحث الاستصحاب إن شاء الله تعالى عدم حجيتها ، فيسقط