الصفحه ٣ : الله على عباده واللعن
على أعدائهم إلى يوم لقائه.
أما بعد ، فهذا
هو الجزء الخامس من كتابنا (منتهى
الصفحه ٩٢ : انسداد باب
العلم والعلمي فيها ينحصر المنجز لها في الظن ، لقبح ترجيح المرجوح على الراجح ،
فلا ربط للظن
الصفحه ٥٠ : ،
______________________________________________________
وجه عدم
المنافاة : أن النافي ليس مقتضيا للعمل به حتى يكون مزاحما للاحتياط في المسألة
الفرعية من باب
الصفحه ٩٤ :
نعم
(١) ربما يجري نظير مقدمات الانسداد في الأحكام في
الصفحه ٥٠٠ : التقدير
مجازفة ، ضرورة استقلال العقل بكونه امتثالا لأمره على نحو العبادة لو كان ، وهو
الحاكم في باب
الصفحه ٦٩ : في باب
الإطاعة معلقا على عدم تصرف الشارع في كيفيتها ، وليس منجزا ، فإذا تصرف الشارع
واكتفي في بعض
الصفحه ٩٨ :
عقلا
(١) (*) في الفروع
______________________________________________________
ـ وهو الاعتقاد
الصفحه ١١٥ : المعرفة عليه كصدقها
على العلم ، فيكتفي بالظن في الأصول حتى في حال انفتاح باب العلم بها. وفيه ما
أشار إليه
الصفحه ٥٢٣ : الإرشاد
إلى ترتب الأجر على العمل لا وجه لدعوى عدم اعتبار شرائط حجية الخبر في المستحبات
تمسكا بإطلاق البلوغ
الصفحه ٥٤٤ : في الفراغ ، لتعلق النهي بالطبيعة دون الأفراد ، فترك
الأفراد لازم عقلا من باب المقدمة العلمية ، لتوقف
الصفحه ٥٦٥ : :
التخيير الظاهري بين الفعل والترك شرعا بمعنى لزوم الأخذ بأحد الاحتمالين تخييرا.
والوجه فيه قياس المقام بباب
الصفحه ١٣٣ : ينبغي التأمل في عدم انجبار قصور
الدلالة بالظن المطلق ، لأن المعتبر في باب الدلالات هو ظهور الألفاظ نوعا
الصفحه ٢٢٥ : الخامس : أن الرفع فيما عدا «ما لا يعلمون» من الأمور التسعة واقعي وفيه ظاهري ، إذ لو كان فيه
واقعيا لزم
الصفحه ٢٤٤ : ما في ذيله من
الأمثلة المذكورة مختص بالشبهة الموضوعية كسائر روايات الباب ، لأن قوله عليهالسلام
الصفحه ٥١١ : أخبار «من بلغ» مذكورة في باب ١٨ من أبواب مقدمات العبادات من الوسائل.