الصفحه ٤٤٥ : كما لم يكن كذلك عرفا.
وأما بحسب الشرع فقد عرفت ظهور طائفة من
الاخبار في كون التذكية بمعنى الذبح أو
الصفحه ٦ : ، فقال : «الأمر الثاني وهو أهم الأمور في هذا
الباب أن نتيجة دليل الانسداد هل هي قضية مهملة من حيث أسباب
الصفحه ٣٧ : دليل الانسداد ، وهو كاف في انسداد باب
العلمي أي الظن الخاصّ.
وجه عدم
الاندفاع : أن القطع بحجية ظن وان
الصفحه ٤٢ :
اليقين
باعتباره (١) من باب دليل الانسداد على تقرير الكشف بناء على كون النتيجة هو
الطريق الواصل
الصفحه ٤٦٥ :
: إذا كان مضمونا فلا بأس» (١)
والظاهر إرادة المستعمل فيما يشترط فيه الطهارة من قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٠ : في
باب الإطاعة والمعصية بين واجبات الفروع من أول الفقه إلى آخره ، ولا بين محرماتها
كذلك ، فيبقى
الصفحه ٣٩٠ : في صورتي الإصابة والخطأ ـ كما هو المذهب المنصور في
باب جعل
الصفحه ٤٧١ : يظهر ضعف ما عن المدارك «من البناء على طهارة الجلد المطروح لقاعدة الطهارة ،
واستشكاله في أصالة عدم
الصفحه ٥٨٥ : ، وليس ذلك إلّا لأن حكم العقل انما هو من باب
القدر المتيقن ، لاجتماع خصوصيات في موضوع ، ومع انتفاء بعضها
الصفحه ١٢١ : لها (*) ، فلا (٢) إلجاء
فيها أصلا إلى التنزل إلى الظن فيما انسد فيه باب العلم ، بخلاف الفروع العملية
الصفحه ٥١ :
كيف
(١)؟ ويجوز الاحتياط فيها مع قيام الحجة النافية كما لا يخفى ، فما ظنك بما لا يجب
الأخذ بموجبة
الصفحه ٥٨ :
______________________________________________________
وهذا إشارة إلى وهم ودفعه ، توضيح الوهم : أن تعليق حكم العقل بحجية الظن
على عدم نصب الشارع طريقا في محله
الصفحه ١٩٢ : يندفع
الإشكال الثاني وهو انسداد البراءة في الشبهات الحكمية ، والإشكال الثالث وهو انسداد
باب وجوب تعلم
الصفحه ٤٤١ :
.................................................................................................
______________________________________________________
.................................................................................................
__________________
في
الصفحه ٨٧ :
______________________________________________________
نعم على
الانفتاح لا بد لإثبات حجيته من الالتزام بكونه من باب الشهادة أو الرواية ، أو
لأجل الوثوق