الصفحه ٣٠٧ : المحصورة ليس إلّا حكما إرشاديا
لأجل الفرار عن نفس الضرر لا عن ملاك آخر يوجب التحرز عن احتماله بنفسه كما
الصفحه ٣٠٨ : للإيراد عليه بأن
مقتضى ظاهر كلامه هنا وتصريحه بالورود في الحاشية تمامية قاعدة الدفع في نفسها
وأنها بيان
الصفحه ٣٢٣ : افتراء على الشارع ، وقول عليه بغير علم ، وإلقاء للنفس في التهلكة
ومخالفة للتقوى ، ولا ريب في أن الافترا
الصفحه ٣٤٣ : للمنجزية والمتنجزية وهو الاحتمال والتكليف غير قابل
لتعلق البعث الإنشائي به» وان كان متينا في نفسه ، إلّا
الصفحه ٣٨٨ : التنجيز ومع
ارتفاع نفس العلم الإجمالي وزواله عن صقع النّفس لا معنى لبقاء حكمه وهو التنجيز.
هذا وقد أورد
الصفحه ٤١٤ : في نفس الحكم الشرعي كاستصحاب حرمة مباشرة
الحائض بعد انقطاع الدم وقبل الاغتسال ، وكاستصحاب نجاسة الما
الصفحه ٤١٧ :
______________________________________________________
وتوضيحه : أن
الشك في ذكاة الحيوان تارة يكون لأجل الشك في نفس الحكم ، فالشبهة حكمية ، وأخرى
لأجل الشك في
الصفحه ٤٣٧ : يقابله لا يقتضي نشوء الحرمة والنجاسة عن خصوصية وجودية
في الحيوان ، لإمكان أن يكون المقتضي لهما نفس زهوق
الصفحه ٤٤٤ :
الذبح بأنه نزاهة وطيب وان كان صحيحا في نفسه ، إلّا أن الكلام في اتحاد التذكية
والزكاة معنى وهو الطهارة
الصفحه ٤٥٩ : على أحد الوجهين ، فيحكم بحرمته ونجاسته ، وبناء على كون التذكية
نفس فري الأوداج مع الشرائط تجري قاعدة
الصفحه ٥٠٢ : العبادة لمجرد خلل موهوم فيها» فيكفي في
جريان الاحتياط فيها نفس الأمر المحتمل ، يعني : أن احتمال بقاء الأمر
الصفحه ٥١١ : على نفس العمل الّذي بلغه عنه [منه] صلىاللهعليهوآله أنه ذو ثواب
الصفحه ٥١٢ : نفس العمل إخبار عن تعلق الأمر المولوي بذلك العمل ، وهو معنى
الاستحباب.
(١) هذا إشارة
إلى ما استفاده
الصفحه ٥١٤ : الموجب له هو الجهة التقييدية المفقودة في المقام ، فالثواب
في أخبار «من بلغ» مترتب على نفس العمل فيثبت
الصفحه ٥١٧ : الآخر لأوتي الأجر والثواب على نفس
______________________________________________________
الضعيف سوا