الصفحه ٣٥٣ :
الجريان
إلى الميزاب وإن كان إسنادا إلى غير ما هو له وبالمجاز إلّا أنه (١) في الإسناد لا
في الكلمة
الصفحه ٣٥٤ :
صريحه
(١) اعتبار الإسناد الحقيقي في صدق المشتق حقيقة ، وكأنه من باب الخلط (٢) بين
المجاز في
الصفحه ٤٣ : ، هذا. مع (١) أنّه ليس لحاظ المعنى حالة لغيره في الحروف إلا
كلحاظه في نفسه في الأسماء ، وكما لا يكون هذا
الصفحه ١٠٢ : ، ولم يثبت بناء من العقلاء على التأخر مع الشك (١) ، وأصالة عدم النقل (٢)
إنّما كانت معتبرة في ما إذا شك
الصفحه ١٣٣ :
وقد
انقدح بذلك (١) أنّ الرجوع إلى البراءة أو الاشتغال في موارد
الصفحه ١٦٦ :
إليه
فيه (١) بلا دخل له (٢) أصلا ـ لا شطراً ولا شرطاً ـ في حقيقته ، ولا في خصوصيته
وتشخصه (٣) ، بل
الصفحه ٥٣١ : مع العلم بالصلاح
٤٧٥
مرجعية الاطلاق في الانقسامات الأولية
٤٣٣
(معاني صيغة
الصفحه ٣٩ :
فيها
خاص مع كون الموضوع له كالوضع عاماً (١). والتحقيق حسبما يؤدي إليه النّظر الدّقيق
: أنّ حال
الصفحه ٩٥ :
كذلك
(١) في غير ما وضع له بلا مراعاة ما اعتبر في المجاز ، فلا يكون بحقيقة ولا مجاز
غير (٢) ضائر
الصفحه ١٥٩ :
لو
اعتبر (١) في تأثيره ما شكّ في اعتباره كان عليه البيان ونصب القرينة عليه ، وحيث
لم ينصب بانَ عدم
الصفحه ١٦٨ :
إذا
عرفت هذا (١) كله ، فلا شبهة في عدم دخل ما ندب إليه في العبادات نفسياً في (٢)
التسمية بأساميها
الصفحه ٢١٣ : التقارن في ترتب الحكم عليهما مما لا مساغ لإنكاره ، فما أفاده المحقق
سيد الأساطين مد ظله في منتهى الأصول
الصفحه ٢٢٦ :
فإنّه
لا نزاع في كونه حقيقة في خصوص ما إذا كانت الذات باقية بذاتياتها.
(ثانيها)
قد عرفت (١) أنّه
الصفحه ٣٣٥ :
الموضوع
والمحمول ، مع وضوح عدم لحاظ ذلك (١) في التحديدات (٢) وسائر القضايا في طرف (٣)
الموضوعات
الصفحه ٤٧٥ : مرجع في الانقسامات الأوّلية سواء
كانت في الموضوع بكلا قسميه من المكلف والعين الخارجية كالماء والخل