الصفحه ٣٦١ : عرفاً
السعي نحو شيء للظفر به كطلب الغريم ، وطلب الماء غلوة سهم أو سهمين في باب التيمم
، وطلب الدم كما في
الصفحه ٣٦٢ : من موارد استعماله في النظم والنثر ، ولمّا كان
الأمر مما يعد سعياً نحو المأمور به ومن مُعدَّات وجوده
الصفحه ٣٧٦ :
منه
(١) في مقام تقسيمه (٢) ، وصحة الاستعمال في معنى أعم من كونه (٣) على نحو الحقيقة
كما لا يخفى
الصفحه ٤٠٣ :
الإرادة التكوينية بفعل العبد على النحو الأوّل لَزِم الجبر ، إذ المفروض صيرورة
الفعل ضروري الوجود بحيث لا
الصفحه ٤٣٩ : )
______________________________________________________
(١) أي : من
التمني وأخواته.
(٢) هذه نتيجة
الرد على القائل بالانسلاخ.
وحاصله : أنّ
صيغ التمني ونحوه قد
الصفحه ٤٨٢ : (٣) الموافقة على نحو (٤) يحصل به غرضه ، فيسقط أمره (٥) ، هذا (٦) كله إذا
كان التقرب المعتبر في العبادة بمعنى
الصفحه ٤٨٦ : البيان ، فتدبّر.
(١) لما عرفت
من كون التعبدية من الانقسامات الثانوية المترتبة على المادة كالصلاة ونحوها
الصفحه ٤٩٣ :
وليس
(١) هاهنا ، فإنّ (٢) دخل قصد القربة ونحوها في الغرض ليس بشرعي ، بل واقعي ، ودخل
(٣) الجز
الصفحه ٥٢١ : الناس ، حيث إنّ بعضهم يتحرك وينبعث نحو الواجبات خوفا من العقاب
، وبعضهم يتحرك نحوها طمعا في الثواب
الصفحه ٦ : بالحروف الجارة
بحث عن عوارض الكلمة التي هي موضوع علم النحو.
وكذا البحث عن
وجوب الصلاة والحج وغيرهما
الصفحه ٩ : .
والحاصل : أنّ
البحث عن الرفع والنصب والجر على هذا الضابط في العرض الذاتي من مسائل علم النحو
وكذا الحال في
الصفحه ١٠ : الإنسان لمفهوم أفراده كزيد وعمرو وان كان عين أفراده خارجاً ، وكمغايرة
مفهوم الكلمة التي هي موضوع علم النحو
الصفحه ١٤ : كباب الفاعل والمفعول من علم النحو وباب الألفاظ والأمارات مثلا من
علم الأُصول علماً على حدة.
(٢) يعني
الصفحه ٢٣ : كذلك (٥) ، ضرورة أنّه لا وجه لالتزام
الاستطراد في مثل هذه المهمات.
(الثاني)
: الوضع (٦) هو نحو اختصاص
الصفحه ٣١ : كلمة «من» هي الابتدائية التي تقوم بما يليها من البصرة ونحوها.
(الثالث) : أنّ تلك المعاني الإيجادية لا