الصفحه ٨٩ : التبادر هنا (٤) ، ضرورة أنّه مع العلم بكون الاستعمال على نحو
الصفحه ٩٦ : (٢)
______________________________________________________
(١) أي : على
الوضع التعييني الحاصل بنفس الاستعمال على النحو المتقدم في الألفاظ المتداولة في
لسان الشارع
الصفحه ٩٧ : المعاني مما اخترعها الشارع حتى يقال : إنّ
استعماله لها هل كان على نحو الحقيقة ، بأنّ وضع تلك الألفاظ لهذه
الصفحه ١٢٨ : العرضية والطولية ، ووضع اللفظ بإزائها. نعم هذا
الإشكال إنّما يتم في تعلُّق الطلب بالصلاة ونحوها من
الصفحه ١٣٩ : صلاة إلا بفاتحة الكتاب» ونحوه ممّا كان ظاهراً في نفى الحقيقة
بمجرد فقد ما يعتبر في الصحة شطراً أو شرطاً
الصفحه ١٩٠ : في كون هذا الاستعمال على نحو الحقيقة تكرُّرُ المفرد ، كما استدل به
صاحب المعالم على كون الاستعمال في
الصفحه ٢٠٢ :
يكون على نحو الحقيقة إن كان الجري بلحاظ حال النسبة ، ومجازاً إن لم يكن بلحاظها.
وإن قلنا بوضع هيئة
الصفحه ٢٢٥ : الاعتبارية كالزوجية والملكية والحرية والرقية ونحوها.
(٤) قد عرفت
أنّ الزوجية ونحوها من الأُمور الاعتبارية
الصفحه ٢٣٧ : اتفق النحويون على خروج الزمان عن مدلولها (*).
(٢) كالجملة
الاسمية على ما مرت الإشارة إليه آنفاً
الصفحه ٣٠٣ : إنّما هو في كيفية الإرادة ، وأنّها هل هي على نحو الحقيقة أم
المجاز؟ وإثبات كونها على نحو الحقيقة منوط
الصفحه ٣٢٥ :
الحمل
على ما تلبس بالمبدإ ، ولا يعصي عن الجري عليه (١) ، لما هما عليه (٢) من نحو من
الاتحاد
الصفحه ٣٢٦ :
______________________________________________________
المعقول في مقام الفرق بينهما.
ومحصل ذلك :
أنّ مفهوم المشتق لوحظ على نحو لا بشرط ، ولذا يتحد وجوداً مع
الصفحه ٣٤٥ : الحلول كالمريض والأسود والأبيض.
والثالث : أن
تكون بنحو الانتزاع كالزوج والحر والرق ونحوها ممّا يكون
الصفحه ٣٤٧ : بصدقها (٣) عليه تعالى على نحو الحقيقة إذا كان لها (٤) مفهوم صادق
عليه تعالى حقيقة ولو (٥) بتأمُّل وتعمُّل
الصفحه ٣٥٠ : ونحو ذلك ـ على المخلوق بالمعنى
الّذي تطلق عليه جل شأنه.
__________________
(*) الإنصاف عدم ورود شي