الصفحه ١٩٨ : الّذي هو برزخ بين الوجود الخارجي والذهني
، فالتمثيل بهما للاتحاد بنحو الانتزاع كما في عبارة بعض المحشين
الصفحه ٢٣٣ : الذات والذاتيات ، فإذا لم
يكن كذلك فليس بالمشتق الّذي يبحث عنه في المقام موضوعاً ، وبما أنّ الأفعال
الصفحه ٣٤٨ :
المعنى الّذي تكون الصفات عليه.
(٦) الأولى أن
يقال : «من المعاني» ليوافق ضمير ـ عليها ـ أو يقال : ـ عليه
الصفحه ٣٦٢ : » ولا يخفى أنّ عد بعضها (١)
من معانيه من اشتباه المصداق بالمفهوم
الصفحه ٣٨٥ : وحدة الرتبة ، لا مع اختلافها.
(٥) بيان
للوجدان الّذي جعله برهانا على العينية والاتحاد.
وحاصله : أنّ
الصفحه ٤٠٢ :
والإيمان
(١) ، وإذا تخالفتا فلا محيص عن أن يختار الكفر والعصيان (٢)
إن
قلت (٣) : إذا كان الكفر
الصفحه ٤٣٩ :
منها
(١) ، لا الإنشائيّ الإيقاعي الّذي يكون بمجرد قصد حصوله بالصيغة ، كما عرفت ، ففي
(٢) كلامه
الصفحه ٤٩١ :
يقال
: إنّ كلّ ما يحتمل بدواً دخله في الامتثال وكان مما يغفل عنه غالباً العامة كان
على الآمر بيانه
الصفحه ٤٩٤ : (٧) ،
______________________________________________________
(١) وهو حديث
رفع التسعة الّذي هو أقوى أدلة البراءة.
وحاصله : أنّه
بدليل اجتهادي ـ كإطلاق مقالي أو مقامي
الصفحه ٥١٢ : بالأفراد ، فإنّه (٣) مما يقوّمه.
تنبيه
(٤) : لا إشكال بناءً على
القول بالمرة في الامتثال ، وأنّه لا مجال
الصفحه ١٠٢ : عدم حجية الأصل المثبت ، ولو أُريد بها
الأصل العقلائي أي بناؤهم على ترتيب آثار التأخر عن الحادث الّذي
الصفحه ١٦٢ : .
ثانيها : أن
تكون الخصوصية ناشئة عن أمر يعتبر كونه لاحقاً للماهية المأمور بها كغسل المستحاضة
في الليلة
الصفحه ١٧٧ :
إلّا
فيه (١) على أقوال (٢) أظهرها عدم جواز الاستعمال في الأكثر عقلا (٣) ، وبيانه (٤)
: أنّ حقيقة
الصفحه ٣٤٣ : : أنّه لا ينبغي أن يرتاب من كان من أولي
الألباب في أنّه يعتبر في صدق المشتق على الذات وجريه عليها (١) من
الصفحه ٤٣٨ : المعاني في حقّه تبارك وتعالى ممّا لازمه العجز أو الجهل (٥) وأنّه (٦) لا
وجه له (٧) ، فإنّ (٨) المستحيل