الصفحه ٣٢٥ : :
للاتحاد الّذي يكون عليه المبدأ وما تلبس به ، فضمير ـ هما ـ راجع إلى المبدأ وما
تلبس به ، وضمير ـ عليه
الصفحه ٣٣١ : : أنّه يعتبر في صحة الحمل الاتحاد من وجه والمغايرة من آخر ، إذ مع
الاتحاد في جميع الجهات لا يبقى اثنينية
الصفحه ٤٨٢ : ، وأمّا إذا أريد به معنى آخر فسيأتي الكلام فيه.
__________________
الشك في الامتثال الّذي يحكم فيه
الصفحه ٣٤ : قدّره النحويون.
ومن الواضح أنّ للدعوة نسبة صدورية إلى
المتكلم الّذي يقال له المنادي (بالكسر) والدال
الصفحه ١٠٥ :
علم
أنّ العلاقة إنّما اعتبرت كذلك (١) ، وأنّ بناء الشارع في محاوراته استقر عند عدم
نصب قرينة أُخرى
الصفحه ٢٠٥ :
بالعرض هو المتأصّل ، وبالعرضي الأمر الاعتباري الموجود في وعاء الاعتبار الّذي هو
برزخ بين الوجود العيني
الصفحه ٢٣٠ : هو العرض لا بشرط ـ أي الملحوظ هو العرض بما أنّه متحد مع المحل
ومندك فيه ـ ، ولذا يحمل ويعبّر عنه
الصفحه ٣٧١ : الاستعلاء في صدق الأمر.
وحاصله : أنّ
العقلاء يقبِّحون السافل المستعلي الّذي يأمر العالي ، ويذمّونه بأنك
الصفحه ٤٣١ : دفع
للتوهم المذكور ، وحاصله : أنّ المنشأ بالصيغة هو مفهوم الطلب ، لا الطلب الخارجي
الّذي هو عين
الصفحه ٤٦٦ :
نعم
(١) لكنه إذا أخذ قصد الامتثال شرطاً ، وأمّا إذا أخذ شطراً فلا محالة نفس الفعل
الّذي تعلق
الصفحه ١٦٨ : الدخل أصلا وهو القسم الخامس.
(٢) متعلق
بقوله : «دخل» يعني : لا شبهة في عدم دخل المطلوب النفسيّ الّذي
الصفحه ٣٤٠ : المعتبرة بالاتفاق بين المبدأ وذيه بناء على عينية
الصفات لذاته المقدسة ، فلا بد حينئذ من الالتزام بالتجوز أو
الصفحه ٣٥٠ : في حق غيره» ـ انتهى ـ وغرضه : أنّ المشتق بذلك المعنى الّذي يصدق عليه
سبحانه وتعالى لا يصدق على غيره
الصفحه ٥٠٤ : الصيغ.
(٨) متعلق
بمتصورة.
(٩) معطوف على
قوله : «لفظ» يعني : أنّ الجامع بين الصيغ المشتقة وبين الّذي
الصفحه ٣٤٧ :
______________________________________________________
(١) أي : ما
بحذاء المبدأ.
(٢) يعني :
التلبس الّذي يكون بنحو العينية وهو أتم أفراد التلبس.
(٣) أي