الصفحه ٣٢٨ : الإيمان
والكتابة ونحوهما من الطوارئ ، حيث إنّ اللابشرط وبشرط لا بهذا المعنى لا يوجبان
صحة حمل العلم مثلا
الصفحه ٤٤١ : بالوجوب ، ببيان : أنّ المنسبق من الصيغة إلى الذهن عند التجرد عن
القرينة هو مطلوبية المادة بحيث لا يرضى
الصفحه ٤٢٦ : على أنّ بلوغهم إليها كان بالإلجاء والاضطرار أصلا ،
وربما يكون ذلك بالمبادئ الاختيارية.
الثانية : ما
الصفحه ٣٠٤ : الّذي استصعبه قوم من أنّه لا يشمل التعريف بالفصل وحده أو
بالخاصة وحدها فليس في تلك الصعوبة في شيء ، لأنّ
الصفحه ٧ : العارض للإنسان بواسطة الناطق الّذي هو
ذاتي مساو له ، أو أعم منه كالحركة الإرادية العارضة للإنسان بواسطة
الصفحه ٢٧٨ :
ذلك
(١) إنّما يلزم لو لم يمكن استعماله فيما انقضى بلحاظ حال التلبس ، مع أنّه (٢)
بمكان من الإمكان
الصفحه ٢٤٠ : الاخبار الّذي قد تقدم أنّه في الجميع يكون في الحال.
(٢) أي : في
الفعل الماضي ، لأنّه كما عرفت من لوازم
الصفحه ٢٤٣ : حقيقة ، لأنّ المفروض مضي الشهر
الّذي هو أو ما بعده ظرف الضرب.
(٦) أي : من
الزمان الّذي مضى.
(٧) لعله
الصفحه ٤٦٨ : الإتيان بداعي الأمر كالمقام ، إذ
المفروض أنّ المركّب الّذي تعلق به الوجوب هو الأجزاء التي منها إتيانها
الصفحه ١٧١ :
الّذي أُريد بالاستحالة.
(٢)تعليل
للإخلال بالتفهم،يعني :أنّ الاشتراك مخلّ بالتفهم ،لخفاء قرائن المراد
الصفحه ٣٧٠ : ، حيث إنّه يتبادر
من قوله : «أمر زيد عمرا بكذا» علوُّ الآمر ، فلا يكفى في تحقق الطلب الّذي هو
معنى الأمر
الصفحه ٣٢٤ : من الجمع (٤).
الثاني
(٥) : الفرق بين المشتق
ومبدئه مفهوماً أنّه (٦) بمفهومه لا يأبى عن
الصفحه ٣٧٨ : .
الجهة
الرابعة (٤) الظاهر : أنّ الطلب الّذي يكون هو معنى الأمر (٥) ليس هو الطلب
الحقيقي (٦) الّذي يكون
الصفحه ١٦٧ : .
(٥) يعني : أو
بعد أحدهما ، ومحصل غرض المصنف (قده) : تشبيه المطلوب النفسيّ الّذي جعل ظرفه
واجباً أو مستحباً
الصفحه ٢٥٨ : مثال «زيد
ضارب أمس» الّذي قلنا : إنّه داخل في محل الخلاف والإشكال.
(٢) في مثال ـ زيد
ضارب غداً