الصفحه ٣٨٢ :
الكيفيات النفسانيّة الموجودة بموجباتها التي ستذكر إن شاء الله تعالى.
(٢) يعني :
واختلاف لفظي الطلب
الصفحه ٤٧٣ : ) يكون متمما للملاك ، كوجوب المقدمات المفوِّتة على التفصيل الّذي
يأتي في محله إن شاء الله تعالى.
الثالث
الصفحه ٢٦٥ :
العموم
(١) ـ لا دليل ـ على اعتبارها في تعيين الموضوع له (٢). وأمّا (٣) ترجيح الاشتراك
المعنوي على
الصفحه ٢٧٥ : : كيف
يكون هذا الاستعمال المجازي الكثير بعيداً غير ملائم لحكمة الوضع وقد قيل : إنّ
أكثر المحاورات مجازات
الصفحه ٣٢٦ :
من
أنّ المشتق يكون لا بشرط والمبدأ يكون بشرط لا ، أي يكون مفهوم المشتق
الصفحه ٢٤١ : ما لفظه :
«قيل : إنّ المضارع موضوع للحال ، والاستعمال في
الاستقبال مجاز ، وقيل بالعكس ، والصحيح أنّه
الصفحه ٣٠٣ : . وإلى : أنّه خارج عن موضوع البحث الّذي
هو وضع هيئة المشتق ، لا وضعه بحسب الهيئة التركيبية الكلامية
الصفحه ٣٥ :
: كما أنّ الماهيات المبهمة اللابشرط المقسمي التي وضعت لها الألفاظ ـ بناءً على
المذهب الصحيح الّذي اختاره
الصفحه ٨٨ : أنّه
______________________________________________________
و ـ عمرو ـ وغيرهما من الذوات المتصفة
الصفحه ١٢٠ : الأغراض ، فإنّ تعين الموضوع له والعلم
به معتبر في إفهامها.
(٢) أي :
التبادل ، يعني : أنّ إشكال التردد
الصفحه ١٥٦ : الماهيات
لا يصح التمسك بالإطلاق ، لكون الشك في الموضوع الّذي لا يتصور معه الإطلاق كما لا
يخفى. وهذا بخلاف
الصفحه ٢٢٩ : الجمعة
ونصف شعبان وعاشوراء وغير ذلك موضوعة للكلي الّذي له فردان ـ تلبسي وانقضائي ـ ،
فلفظ عاشوراء وضع لكل
الصفحه ٢٨٤ : (٣). (وفيه) : أنّه إن أُريد بالتقييد تقييد المسلوب (٤) الّذي يكون سلبه
أعم من سلب المطلق
الصفحه ٣٧٥ : الأعم
______________________________________________________
أن يثبت به الوضع،لأنّه موقوف على كون
الصفحه ٢٦ : الإنسان الّذي هو
الطبيعة اللابشرط ، لما بين الماهية بشرط شيءٍ : وبين الماهية اللابشرط القسمي من
التنافي