الصفحه ٤٩٧ :
وضعا
أو إطلاقا (١) فيما (٢) إذا وقع عقيب الحظر ، أو في مقام توهمه (٣) على أقوال (٤)
نسب إلى
الصفحه ٥٢٠ :
الفورية
، وفيه منع ، ضرورة أنّ سياق آية (وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) وكذا
آية
الصفحه ٥ : ءه محمد الكاظم للغيظ وآله الأئمة
الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين.
اما بعد فيقول
أحوج العباد
الصفحه ٦٨ :
والمحقق
الطوسي (١) من مصيرهما إلى أنّ الدلالة تتبع الإرادة (٢) فليس ناظراً إلى كون
الألفاظ موضوعة
الصفحه ١٠١ : اللغوية ، لأصالة تأخر الوضع عن الاستعمال ، أو
أصالة عدم النقل إلى زمان استعمالها ، أم تحمل على المعاني
الصفحه ١٣٤ :
إجمال
(١) الخطاب أو إهماله (٢) على القولين (٣) ، فلا وجه لجعل الثمرة هو الرجوع إلى
البراءة على
الصفحه ١٦٩ :
فيمكن
الذهاب أيضا (١) إلى عدم دخله في التسمية بها (٢) مع الذهاب (٣) إلى دخل ما له
الدخل جزءاً فيها
الصفحه ١٧٤ : احتياج كل معنى من المعاني إلى وضع مختص
به ، فإذا كانت المعاني غير متناهية كانت الأوضاع غير متناهية أيضا
الصفحه ٢٠١ : واسم الآلة ، حيث قال في تقريب خروجها عن محل
النزاع : «إن من اسم المفعول ما يطلق على الأعم كقولك : هذا
الصفحه ٢٥٠ : والبصرة والكوفة في ـ سرت من البصرة إلى الكوفة ـ لا يكاد يصدق على السير
والبصرة والكوفة ، لتقيّدها (٤) بما
الصفحه ٣٢٣ :
من
العقل إلى شيئين (١) كانحلال مفهوم الشجر أو الحجر إلى شيء له الحجرية أو الشجرية
مع وضوح بساطة
الصفحه ٣٢٥ : (٧) ، وملاك الحمل والجري إنّما هو نحو من الاتحاد
والهوهوية ، وإلى هذا (٨) يرجع ما ذكره أهل المعقول في الفرق
الصفحه ٣٨٢ :
الإرادة
الحقيقية (١) ، واختلافهما (٢) في ذلك (٣) ألجأ بعض أصحابنا (٤) إلى الميل إلى ما
ذهب إليه
الصفحه ٣٨٥ : ، فلا يحتاج إلى مزيد بيان وإقامة
برهان ، فإنّ (٥) الإنسان لا يجد غير الإرادة القائمة بالنفس صفة أخرى
الصفحه ٤٠٥ :
إلى
ما (١) لا بالاختيار ، كيف (٢) وقد سبقتهما (٣) الإرادة الأزلية والمشية الإلهية؟
ومعه (٤) كيف