الصفحه ٤٠٩ : ذاتيتين بمعنى العلة التامة
فلا سبيل إلى حجيته ، لعدم مكافأته للضرورة العقلية التي هي كالقرينة المتصلة
الصفحه ٤١٣ : أمير
المؤمنين أخبرنا عن مسيرنا إلى الشام أبقضاء من الله وقدره؟ فقال له : أمير
المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤١٧ : أحدهما إلى
الآخر.
ومنها : قوله تعالى في سورة إسرائيل
الآية (٢٤) «وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا
الصفحه ٤٢٠ : بنفسه إلى
إعمال قدرته كالذوات على اختلافها وكثرتها ، والعلائق الكونية كعلاقة العلية
والمعلولية ، وعلاقة
الصفحه ٤٢٣ : صفوة تلك الطينة وهي طينة أئمة الكفر ، فلو تركت طينة عدونا كما
أخذها لم يشهدوا الشهادتين : أن لا إله إلا
الصفحه ٤٣٠ : . ومثله : إسناد القتل إلى نفسه تعالى فيما قبله
وهو قوله عزوجل : «فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٣٧ :
إيقاظ
(١) : لا يخفى أنّ ما
ذكرناه في صيغة الأمر جار في سائر الصيغ الإنشائية ، فكما يكون الداعي إلى
الصفحه ٤٤٠ : له هو الجامع بينهما ، وهو مطلق الطلب ، فالصيغة مشترك معنوي.
(٦) قد أنهاها
بعضهم إلى ثمانية
الصفحه ٤٤٤ :
يحمل العام على العموم ، فضمير ـ عليه ـ راجع إلى العموم.
(٤) أو بالعموم
، كأدلة أحكام العناوين
الصفحه ٤٤٩ : بالطلب المنشأ بالجمل الخبرية.
(٣) إشارة إلى
ما ذكره من ورود الجمل الخبرية في مقام الطلب مثل «يغتسل
الصفحه ٤٥٠ : إلى هذا المعنى المكنى عنه ، فكذب هذه
القضية عبارة عن عدم الجود ، لا عدم كثرة الرماد مثلا.
(٢) هذا
الصفحه ٤٥٣ : الوقوع هو البعث الحتمي ، لعدم الملازمة بين البعث الندبي
ـ ولو إلى العبد المنقاد ـ وبين الوقوع ، فما لم
الصفحه ٤٦١ : على الحكم.
(١) هذا إشارة
إلى دفع الإشكال الثاني ، وإثبات القدرة على الامتثال ، وحاصله : وجود القدرة
الصفحه ٤٦٢ : المقام ،
وذلك لعدم حصول القدرة هنا للمكلف على الامتثال إلى الأبد ، حيث إنّ الأمر ـ على
ما فرضه المتوهم
الصفحه ٤٦٩ : يتوسّل بذلك (٧) في الوصلة إلى تمام غرضه ومقصده