الصفحه ٣٧٢ :
ومحلّ جواز ما فيه أل إذا كانت لغير العهد فإن كانت له لم يناد أصلا (١) قاله ابن النّحّاس في تعليقه
الصفحه ٢٢٣ : الراوي بعد أن نقل قول رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في
اسامة قال : أن رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٤٠٨ : والنّون
يمنعان [الصّرف] إذا كانا (في وصف سلم من أن يرى بتاء تأنيث ختم) (٢) إمّا لأنّه (٣) له مؤنّث على
الصفحه ١٣٨ : فضلا عن أن
يجب ، كقوله صلّي الله عليه وآله : «لا أحد أغير من الله (٦) عزّ وجلّ». قال في شرح الكافية
الصفحه ٣٠٩ : (٥)
(هي المني لو أنّنا نلناها)
والمبوّب له (٦) في النّحو صيغتان أشار إليهما بقوله :
بأفعل
الصفحه ٢٣٠ :
(ولا تجز حالا من المضاف له) خلافا
للفارسي (إلّا إذا اقتضي المضاف عمله) أي العمل في الحال (٥) كقوله
الصفحه ٥٦ : ماض كشمّر لفرس ومضارع كيزيد
وأمر كأصمت لمكان.
(و) منه (ذو
ارتجال) لم يسبق له استعمال في غير العلميّة
الصفحه ١٠٤ : معني «ما» له صدر الكلام وهو ما النّافية ،
وذهب بعضهم إلى جواز التّقديم مستدلّا بتقديم معموله في قوله
الصفحه ٧ : الحروف كثير المعنى ، والباء للسّببيّة ولا بدع (٣) فى كون الإيجاز سببا لسرعة الفهم كما في «رأيت عبد الله
الصفحه ٨٨ : (٢) (فهو ذو ضمير مستكن) أي مستتر فيه. هذا إذا لم يرفع ظاهرا (٣) فإن رفعه (٤) لم يتحمّل وإن جرى على من هوله
الصفحه ٤٩٢ :
صردان) في صرد.
و (في اسم
مذكّر رباعي بمدّ ثالث) (١) منه (أفعلة عنهم اطّرد) كأقذلة وأعمدة وأرغفة
الصفحه ٣٤٢ : أَوْلى لَكَ
فَأَوْلى)(٢) أولا ، كقوله :
أيا من لست
أقلاه
ولا في البعد
أنساه
الصفحه ٢٠١ :
بدلا من فعله) سماعا في نحو حمدا وشكرا (٧) ، وقياسا في الأمر (كندلا (٨) اللّذ) في قول الشاعر
الصفحه ٣٧١ : زيد ابن أخينا» و «يا غلام ابن زيد» (١).
واضمم أو
انصب ما اضطرارا نوّنا
ممّا له
الصفحه ١٧٤ :
كما في التّسهيل كقولك في جعل الله ليلة القدر خيرا من ألف شهر : جعل خير
من ألف شهر ليلة القدر