الصفحه ٥٥٤ : لأنها سقطت في الكلمات المشتقة منها فشمأل مشتق من (شمول)
وهو فاقد للهمزة وهكذا باقي الأمثلة.
الصفحه ١٩١ :
هذا باب التّنازع في العمل
ويسمّى أيضا
باب الإعمال (١) وهو ـ كما يؤخذ (٢) ممّا سيأتي أن يتوجّه
الصفحه ٤٠٤ :
هاتين) أي الواو والياء (و) بعد ذلك (١) (في واو ياء شكل مجانس) لهما (٢) (قفي نحو اخشين يا هند بالكسر
الصفحه ٢٥٥ : والكاف فكفّ) عن
العمل وأدخلتهما على الجمل (١) نحو :
ربما أوفيت
في علم
[ترفعن ثوبي
الصفحه ٢٢٨ : خصّص بوصف
نحو (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ) مصدّقا (٩)(١٠) في قراءة بعضهم. (١١) أو إضافة
الصفحه ٢٦٨ : (٢) ممّا نزّل فيه المستقبل لتحقّق وقوعه ، منزلة الماضي ،
وحينئذ فاسم الزّمان فيه (٣) ليس بمعنى إذا ، بل
الصفحه ٤٢٩ : ) (١٠)(وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ
جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ)(١١)(١٢
الصفحه ٦٠ : ممتنعه
(وبأولى أشر لجمع مطلقا) سواء كان
مذكّرا أم مؤنّثا عاقلا أم غيره والقصر فيه لغة تميم
الصفحه ٤٠ :
الإعراب فيه قدّرا
جميعه وهو
الّذي قد قصرا
والثّان
منقوص ونصبه ظهر
الصفحه ٢٤٠ : لمعني من كما ذكر في بابه وكذا المفعول الثاني
لأستغفر لصحة أن نقول أستغفر الله من ذنب إلّا أنهما لا
الصفحه ٤٦٨ : به (٨) كقولك «أنباء كم رجل علمت» (٩) و «من كم كتاب نقلت» (١٠) ولا حظّ لكأيّن في ذلك (١١) قاله في شرح
الصفحه ٣٠٤ :
وبما زدته (١) «زيد كاتب أبوه» واستحسان جرّ الفاعل بها بأن تضاف إليه يدرك بالنّظر في
المعنى
الصفحه ٢٢٩ :
لِلسَّائِلِينَ)(١) أو وقع بعد نفي نحو (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ
الصفحه ٢٢٤ : المراد به أنه كان على الكتابة حين
مجيئه.
(٦) فأن فارسا وصف
فضلة منتصب لكنّه غير مفهم في حال إذ المراد
الصفحه ١٢٠ :
الابتداء له معنيان وكلا المعنيين هنا مراد أحدهما أن تقع في ابتداء الكلام ومثل
له بأنا أنزلنا وثانيهما أن