الصفحه ٤٧٠ : كابنين) حاكيا (٢) له موافقا في التّثنية والإعراب (وسكّن) نون «منان» و «منين»
(تعدل).
وصل بمن تا
الصفحه ٤٨٦ :
السالم له أحكام تختص به ولا تأتي في الجموع الآخر.
(٩) يعني الاسم
الثلاثي الذي لم يتكرّر عينه ولم يكن
الصفحه ١٩ : خلاف
الأصل ، وإنّما يبنى (لشبه) فيه (من الحروف) متعلّق بقوله : (٣) (مدني) أي مقرّب له ، واحترز (٤) عن
الصفحه ٢٨ : ).
وقد شرع في
تبيين مواضع النّيابة بقوله : (وارفع بواو وانصبن بالألف واجرر بياء ما من الأسماء
أصف) أي
الصفحه ٤٩ :
(وقدّم الأخصّ)
وهو الأعرف على غيره (فى) حال (اتّصال) الضّمائر نحو «الدّرهم أعطيتكه» بتقديم
التّا
الصفحه ١٠٢ :
[ببذل وحلم ساد في قومه الفتى]
وكونك ايّاه [عليك
يسير]
[وما
الصفحه ١٦٠ : (مع)
الإسناد إلى (ضمير) المؤنّث (٥) (ذي المجاز) وهو الّذي ليس له فرج (في شعر وقع) قال عامر الطّائي
الصفحه ٢٣٨ :
يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللهِ)(٤) ، «جاء زيد وما قام أبوه
الصفحه ٣٤٧ : تقدم تأييد قول الفرّاء باستعمال
الإمام الشافعي له في خطبته بقوله : (الجاعلنا) في باب الإضافة
الصفحه ٥٠٩ :
(والألف
الثّاني المزيد يجعل) بالقلب (واوا) كهويبيل في هابيل (كذا) يقلب واوا (ما الأصل
فيه يجهل
الصفحه ٥١٤ :
كعلويّ أو حرف [واحد] فسيأتي إن شاء الله تعالى في قوله : «ونحو حي فتح
ثانيه يجب».
(وتا تأنيث أو
الصفحه ٢٤ : الأفعال ، وبناؤه (١) على الفتح لتركيبه معه كتركيب خمسة عشر نحو «والله
لأضربنّ».
وخرج بالمباشر
غيره كأن
الصفحه ٣١ : في آخره نحو «قال رجلان» فخرج نحو زيد والقمران وكلا وكلتا وإثنان وإثنتان
، لعدم دلالة الاوّل (١) على
الصفحه ١١١ :
في شرح الكافية لأنّ الباء إنّما دخلت لكون الخبر منفيّا لا لكونه منصوبا ،
يدلّ على ذلك (١) دخولها
الصفحه ١٢٩ :
الفواصل (١) فإن كان دعاء أو غير متصرّف لم يحتج إلى الفصل نحو (وَالْخامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللهِ