الصفحه ٤٨٥ : المنقوص (في
جمع) له (على حدّ المثنّى) (٢) أي بالواو والنّون (ما به تكمّلا) أي آخره ، (٣) فقل في «موسي
الصفحه ٢٠ : سلف له في ذلك.
كالشّبه
الوضعي في اسمى جئتنا
والمعنوي في
متى وفي هنا
الصفحه ٤٨ :
الله عليه وآله وسلّم «إن يكنه فلن تسلّط عليه وإن لا يكنه فلا خير لك في قتله» (٨).
(غيري) أي
سيبويه
الصفحه ١٤٤ :
(كذا) أي كهب
في لزومه الأمر (تعلّم ولغير الماضي) كالمضارع ونحوه (١) (من سواهما (٢) اجعل كلّ ما له
الصفحه ١٥٥ : الغالب لإتيانه مجرورا بمن إذا كان نكرة
بعد نفي وشبهه كـ «ما جاءني من أحد» وبالباء في نحو (وَكَفى بِاللهِ
الصفحه ٣٢٧ : يحبّ الله فيه الصوم أكثر من الصوم في عشر ذيحجّة
، والظاهر أي الصوم أجنبي عن الموصوف وهو (أيّام) لعدم
الصفحه ١٨٧ : أنا طالبه
بجرّ المعطوف (٢) على : «أن تكون» ، فعلم أنّها (٣) في محلّ جرّ ، فإن لم يؤمن اللّبس
الصفحه ١٩٤ :
«يحسن ويسيء ابناك هما» (وقد بغى واعتديا عبداكا) (١) فـ «عبداكا» تنازع فيه بغى واعتدى ، فأعمل فيه
الصفحه ٢٧١ : : في مع.
(٨) أي : حالة بنائها
على السكون.
(٩) أي : إذا اتّصل
بها ساكن نحو مع الله.
(١٠) أي : دليل
الصفحه ٣٤٥ :
حليبا» (كما يكونان معرّفين) نحو «ذكرت الله في الواد المقدّس طوى» ، (١)
وأشار بإتيانه
بكاف
الصفحه ٤٩٦ :
يخصّ غالبا
كذاك يطّرد
في فعل اسما
مطلق الفا وفعل
له وللفعال
فعلان حصل
الصفحه ١٦٢ :
فحكمه حكم واحده (١) ولا يجوز «قام الهندات» إلّا في لغة قال فلانة. قال في
شرح الكافية ومثل جمع
الصفحه ٢٢٠ : (٣) بعد الإسقاط الأشفاع ، فالمجتمع (٤) هو الباقي بعد الاستثناء ـ قاله في شرح الكافية.
واستثن
الصفحه ٣٥٨ :
فصل : الضّمير
المنفصل والمنصوب المتّصل كالظّاهر في جواز العطف عليه من غير شرط (١).
وإن علي
الصفحه ٤٤٦ : علمنا سابقا أن (أنّ) المفتوحة مع اسمها وخبرها في تأويل المفرد
والمفرد لا بد له من محل من الإعراب ، فإذا