الصفحه ٣٣٣ : : (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ)(٥)(٦) ، أو معني نحو :
__________________
وجب متابعة
الصفحه ٤٨٠ : الاسم المعتل مستحقّا أن
يفتح ما قبل آخره (حسب القواعد) وكان له نظير في وزنه من الصحيح ، فهذا الاسم
الصفحه ٤٩٠ : بالقلّة
أي الدّلالة عليها (جاء) من العرب (كالصّفى) (٢) جمع صفاة وهي الصخرة الملساء ، لكن حكي في جمعه أصفا
الصفحه ٧٠ :
الشيخ سراج الدّين البلقينى : (١) يجوز أن يكون ممّا حذف فيه الموصول من غير أن يجعل هذا
موصولا
الصفحه ٢٤٥ : قل
ذكر (كي) في حروف الجرّ.
(٤) بالتصغير طائفة
من العرب كقولهم لعل أبي المغوار وقولهم لعل الله
الصفحه ٢٥٢ : له معني خاصّ به ، وأنّما يستعمل
أحيانا في معنى آخر بدلا عن حرف آخر لا أنّ لكل حرف معاني متعدّدة فعلي
الصفحه ٢٦١ :
وكونها في
الوصف كاف إن وقع
مثنّى او
جمعا سبيله اتّبع
(وكونها
الصفحه ٣٦٣ : (٢) والعطف بالحرف (٣) غير بل و [غير] لكن ، في الإثبات ، وبنفي الواسطة (٤) المقصود بواسطة وهو العطف بـ «بل
الصفحه ٤٠١ : )(٣)(٤).
أو مثبتا في
قسم مستقبلا
وقلّ بعد ما
ولم وبعدلا
وغير إمّا من
طوالب الجزا
الصفحه ٤٤١ : أرضي به وإن كان فقيرا لا مال له.
(٦) يعني إذا اجتمع
في كلام شرط وقسم فلا تأت لكل منهما بجواب بل أحذف
الصفحه ٢٢٦ :
حيّا» (١) أو دلّ عامله على تجدّد ذات صاحبه نحو «خلق الله
الزّرافة يديها أطول من رجليها (٢)» أو غير
الصفحه ٣١٠ :
خبر (١) بصيغة الأمر (قبل) فاعل له (مجرور ببا) زائدة لازمة (٢) (وتلو أفعل) أي الّذي بعده (انصبنّه
الصفحه ٣٢٥ : التّفضيل بأن (نويت معني من وإن) لم تقصده به بأن
(لم تنو) معناها (فهو طبق ما به قرن) أي مطابق له كقولهم
الصفحه ٤٣٢ : لما عافت البقر) يعني مثلي في قتلي سليكا (اسم رجل) ثم أعطائي الدية له كمثل
الصفحه ١٥٠ : التّعدية عليهما (أرى وأعلما)
نحو (إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَراكَهُمْ كَثِيراً