الصفحه ٢٥٥ : )
(و) بعد (الفاء) وهو قليل أيضا نحو
:
__________________
(١) مع أنها قبل دخول
ما كانا يدخلان على
الصفحه ٢٥٦ : ، ويبقي جرّه كما في ربّ.
(٤) أى : بعض هذا
الحذف مع بقاء الجرّ يرى شايعا مطردا لا سماعا فقط.
(٥) فجر
الصفحه ٢٦٤ : تنقلب ألفه إلّا مع المضمر ، كلدى وقد وجد قلبها مع
الظّاهر في البيت الآتي. (٥)
(ودوالي) كلبّي
نحو
الصفحه ٢٦٥ : ، الآية
: ٨٤.
(١٠) كحين ووقت ويوم
لا المعيّن كيوم الجمعة واليوم لأنّ المعيّن إما مضاف إلى المفرد كيوم
الصفحه ٢٧٠ : مع الموصوف والثاني
للحال بدليل كون الاسم قبله معرفة لعدم جواز مجيء الصفة النكرة للموصوف المعرفة
فزيد
الصفحه ٢٧٧ : .
(٦) فوقع المضاف إليه
وهو أيادي حالا مع أنها معرفة بإضافتها إلى العلم وهو سبا والحال نكرة دائما وجاز
ذلك
الصفحه ٢٨٥ : ،
لكونه محدودا بالوحدة.
(٤) فعمل (ضربة) في (نفس)
ونصبها مع كونه محدودا بالوحدة.
(٥) الملاحس جمع ملحس
الصفحه ٢٨٦ : : إضافة
المصدر إلى المفعول قليل إذا ذكر الفاعل.
(٧) بذل مصدر مضاف
إلى مفعوله (مجهود) مع ذكر فاعله (مقلّ
الصفحه ٢٩٧ : )(٦)(٧).
وما يلي
الآخر مدّ وافتحا
مع كسر تلو
الثّان ممّا افتتحا
بهمز وصل
كاصطفي وضمّ
الصفحه ٣٠١ :
من غير ذي
الثّلاث كالمواصل
مع كسر متلوّ
الأخير مطلقا
وضمّ ميم
زائد قد سبقا
الصفحه ٣٠٧ :
__________________
(١) بقوله : (ولا
تجرر بها مع أل سما من أل خلا).
(٢) أما في صورة
النصب فلما مرّ ، وأمّا في الجرّ فلأنها
الصفحه ٣٢٣ : .
(٥) الكهف ، الآية :
٣٤.
(٦) أي : فلا تصله
بمن التي لابتداء الغاية.
(٧) فوصل (من) بأفعل
مع عدم تجرّده
الصفحه ٣٢٥ : : «النّاقص والأشجّ أعدلا
بني مروان» ولمّا كان لأفعل التّفضيل مع «من» شبه بالمضاف مع المضاف إليه (٢) كان حقّه
الصفحه ٣٢٦ : رجلا
__________________
(١) فتقدم منه على
أطيب مع أن تلو «من» غير الاستفهام.
(٢) من شبههما
الصفحه ٣٢٧ : رجلا و (منه) إلى
الكحل.
(٣) أي : من الموارد
التي جاء رفع الاسم الظاهر بأفعل مع حذف الضمير الثاني من