الصفحه ١٥٧ : معه وأو الجمع.
(٧) سنن النسائي ج ٢
حديث : ٤٨١.
(٨) بعض العرب
فأكلونى مسند إلى الظاهر الجمع وهو
الصفحه ١٦٢ :
__________________
(١) فكما لا يجوز أن
يقال قام هند لا يجوز أن يقال قام الهندات.
(٢) أي : لا يعامل
معه معاملة المؤنث كتأنيث
الصفحه ١٦٩ :
(وضمّ) للفاء (جاء) عن بعض العرب مع حذف حركة العين فسلمت الواو (١) وقلبت الياء واوا (٢) كحوكت في
الصفحه ١٨١ : فيجب معه تقدير الفعل وعدم التقدير أولى من
التقدير.
(١) من التقدير.
(٢) فرفع زيد أرحج من
نصبه ، لأن
الصفحه ٢٠٥ : شرط) ممّا ذكر (٣) (فقد).
فاجرره
بالحرف وليس يمتنع
مع الشّروط
كلزهد ذا قنع
الصفحه ٢١٥ : إخراج بإلّا وإحدى أخواتها حقيقة أو
حكما (٢) من متعدّد.
ما استثنت
إلّا مع تمام ينتصب
الصفحه ٢٦٢ : معه نحو سعيد كرز بجر كرز فإن الظاهر إضافة اسم شخص إلى
لقبه وهما متحدان.
(٤) توضيح ذلك أنّ
قولنا هذا
الصفحه ٢٧٨ : .
(٦) أي : إلى مثل
المضاف إليه المحذوف.
(٧) فبقي يد بلا
تنوين مع حذف المضاف إليه وهو من قالها لعطف رجل
الصفحه ٢٨٧ : ]
مخافة
الإفلاس واللّيّانا (٣)
تتمة : يجوز في تابع المفعول المجرور اذا حذف الفاعل مع ما
ذكر
الصفحه ٣٠٥ : حسن وجهه» و «حسن الوجه» أي منه ، بخلاف غير المعمول (٧).
فارفع بها
وانصب وجرّ مع أل
الصفحه ٣٠٨ : » و «حسن وجه».
(ولا تجرر بها)
(٣) حال كونها (مع أل سما من أل خلا ومن إضافة لتاليها) فلا تقل : «ألحسن وجهه
الصفحه ٣٢٤ : مفرد مذكر
مع أن موصوفه أعني يوسف وأخوه متعدد.
(٣) يوسف ، الآية :
٨.
(٤) أحبّ مفرد مذكر
مع أن موصوفه
الصفحه ٣٢٩ : الظرف وهو انفذ.
(٤) التضمين أن نذكر
كلمة من فعل أو غيره ونقصد معها كلمة أخرى ، ونأتي مع المذكورة بما
الصفحه ٣٦٣ : مقصود مع المعطوف عليه لا وحده.
(٢) لأن المقصود
بالذات عند إتيان هذه الثلاثة هو المتبوع ، وإنما يؤتي
الصفحه ٣٩٥ : ما قد فصّلا) (٣) فأوجب إضمار ناصبه مع العطف ، نحو «الأهل والولد» (٤) والتّكرار نحو :
أخاك