الصفحه ٣٣٣ :
سنِّه بالسيِّد ،
قال أبو عمرو الكشّي في رجاله (١) (ص ١٨٦): رُوي
أنَّ أبا عبد الله عليهالسلام لقي
الصفحه ٣٤٤ :
وذَوقُ ريقٍ
طيِّبٍ طعمُهُ
كأنّهُ بالمسكِ
معلولُ
في نسوةٍ مثلِ
الصفحه ٣٧١ :
من عندهما ، فقال
: أرِني ألواحك أكتُب فيها شيئاً وإلاّ أخذتُها فمحوت ما فيها. فأعطيته ألواحي
فكتب
الصفحه ٣٧٨ :
النبيِّ ، فقلت :
نِعْمَ الفَرَسُ راحلتكما ـ وفي لفظ ابن شاهين في السنّة : نِعْمَ الفَرَسُ تحتكما
الصفحه ٤٠١ :
طالب : أطع ابنك ؛
فقد أُمِّر عليك».
وبهذا السند
والمتن أخرجه صدر الحفّاظ الكنجي الشافعي في
الصفحه ٤١٣ :
من كلِّ مجتهدٍ
في الله مُعْتضِدٍ
بالله معتقدٍ
للهِ مُحتسبِ
الصفحه ٤٣١ :
أخرج ابن مردويه
عن ابن عبّاس : أنّها نزلت في حزقيل مؤمن آلِ فرعون ، وحبيب النجّار الذي ذُكِر في
يس
الصفحه ٤٣٥ : جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره فما يرجع حتى يفتح
الله عليه ، ولقد قبضه الله في الليلة التي قُبض فيها
الصفحه ٤٣٧ :
٩ ـ روى الطبري في
تفسيره (١) (٢٤ / ١٦ و ١٧) عن
سعيد بن جبير وعمرو بن شعيب أنّهما قالا : هي قربى
الصفحه ٤٣٩ :
الجرّاح ، عن سفيان الثوري ، عن السدِّي ، عن أسباط ومجاهد ، عن عبد الله بن عبّاس
في قوله تعالى : (اهْدِنَا
الصفحه ٤٤٢ : الأكبر ، وأنت الفاروق الذي
يَفْرُقُ بين الحقِّ والباطل».
أخرجه محبُّ الدين
في الرياض (١) (٢ / ١٥٥) وقال
الصفحه ٤٤٤ :
قبل أن يؤمن أبو بكر وأسلمتُ قبل أن يُسلِمَ أبو بكر».
أخرجه ابن قتيبة
في المعارف (ص ٧٣) ، وابن أيّوب
الصفحه ٤٥٤ :
الزوائد (٩ / ١٣٥)
، الصواعق (١) (ص ١٠٤).
٢ ـ أخرج أحمد في
المناقب (٢) بإسناده عن عبد الله بن
الصفحه ٤٥٨ :
الصراط على جسر
جهنم ما جازها أحدٌ ، حتى كانت (١) معه براءة بولاية عليِّ بن أبي طالب». وذُكر في
الصفحه ٤٦٣ : عبد الله العبّاسي ذكره ابن قتيبة في عيون الأخبار (١ / ٢٠٧)
، واليعقوبي في تاريخه (١) (٣ / ٩١) ، وابن