الصفحه ١٢٠ : ذلك من مواقفه العظيمة في المغازي ، ونظراته العميقة في الحروب ،
وآرائه المتَّبعة في مهمّات القضايا
الصفحه ١٤٤ :
معه نصيرٌ ولا
عاذرٌ ، فَيُلقى في نار جهنّم ، فيدور فيها كما تدور الرحى ، ثمَّ يرتبط في قعرها
الصفحه ١٤٩ :
وقال في (ص ٢٠) :
يعتبر في تقليد وزارة التفويض شروط الإمامة إلاّ النسب. وذكر الشروط المعتبرة في
الصفحه ١٥٠ :
المعاجم والكتب من
جمل الثناء عليه ، مهما بالغوا فيها.
ولولا مثل قيس في
آل سعد ، لما قال رسول
الصفحه ١٧٨ :
وكنتَ ولم
تَرَها في المنامِ
فزُفّتْ إليكَ
ولا مهر لي
وحيثُ
الصفحه ١٨٨ : سُئل أجاب ، غيرُ حَصِرٍ ولا هيّاب ، ولا فاحش عَيّاب ، كذلك قضى الله في
الكتاب ، فهو كالليثِ الضرغام
الصفحه ٢٠٧ : ، ولا عيّابة مغتاب ، حلَّ من قريش في كريم النصاب ، كالهِزَبْر
الضرغام ، الجريء المقدام ، في الحسب
الصفحه ٢١١ :
هات ويحك ، قال :
اعتركت الدنيا والآخرة على قلبك ، فقلتَ : عليٌّ معه الآخرة في غير دنيا ، وفي
الصفحه ٢٢٨ :
خير عنده وهو رجلٌ
يَدِلُ (١) بسابقته ، وهو غيرُ مشركي في شيء من أمره. فقال عبد الله
بن عمرو
الصفحه ٢٣٢ : عمر الدهر
، فتهجّس في الاستيعاب (١) فعدّه من فرسان قريش وأبطالهم في الجاهليّة ، مذكوراً بذلك
فيهم
الصفحه ٢٨٠ :
فليس بهاشميّ.
ورواه السيِّد في الدرجات الرفيعة (١) ، وفيها : فليس بشيعيّ.
وقال السيوطي في
الشرح
الصفحه ٢٩٤ : ارتضى ، ليست مجرّد شفاعة لأيِّ أحد ، ومسألة خيرٍ من
المولى لكلِّ إنسان كائناً من كان ، بل فيها إيعاز
الصفحه ٣٠٧ :
يوسف بن عمر دخل
عليه الكميت ، وقد مدحه بعد قتله زيد بن عليّ ، فأنشده قوله فيه :
خرجت لهم
الصفحه ٣١٥ :
ـ ٩ ـ
بلغ سوّار بن عبد
الله العَنْبَريّ قاضي البصرة قول شاعرنا السيِّد الحميري في حديث الطائر
الصفحه ٣٢٢ : ذكرها برمّتها».
قال الأميني : هذا
المنام ذكره القاضي الشهيد المرعشي في مجالس المؤمنين (١) (ص ٤٣٦