الصفحه ٤٧ :
لذكرهم في الملأ ، وكانوا يتّبعون منهاج أئمّتهم في الاحتفاء بشاعرهم وتقديره ،
والإثابة على عمله ، والشكر
الصفحه ٨٦ :
رسوله وهو متوجِّهٌ إلى المدينة في شأن عليّ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
الصفحه ٩٧ :
قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم لعليّ : «قل : اللهمَّ اجعل لي عندك عهداً ، واجعل لي في صدور
الصفحه ١٠١ :
الصَّالِحاتِ).
قال جلال الدين
السيوطي في الدرّ المنثور (١) (٦ / ٣٩٢) : أخرج
ابن مردويه عن ابن عبّاس في قوله
الصفحه ١٠٨ :
الشعراء بثلاث : كان شاعر الأنصار ، وشاعر النبيِّ في أيّامه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وشاعر اليمن كلّها في
الصفحه ١٥٤ :
حكى ابن حجر في
تهذيبه (١) عن جمع ثقته ، وروى ابن الأثير في أُسد الغابة (٢) (٤ / ٢١٥) عنه ،
عن قيس
الصفحه ١٦٧ :
رابط ، وبطولة وبسالة ، ودهاء وحزم ، ولذلك قيل : إنَّ للهيئة قسطاً من الثمن ،
وهذا في الملوك والأمرا
الصفحه ١٨٤ : : أنا شانئ محمد الأبتر ، فأنزل الله فيه ما
أنزل» (٣).
وعدّه الكلبي أبو
المنذر هشام : المتوفّى (٢٠٤
الصفحه ٢٧٢ : المسعودي في
مروجه (١) (٢ / ١٩٤)
والعبّاسي في المعاهد (٢ / ٢٦) (٢).
روى الكشّي في
رجاله (٣) (ص ١٣٤
الصفحه ٣٩١ :
وبعد : فما تقول
في رجل حَلَف بالطلاق أنّ الذي طلبت فاطمة عليهاالسلام هو حقٌّ ، وأنّ عليّا والحسن
الصفحه ٤٣٣ :
ورواه الزرقاني في
شرح المواهب (٧ / ٣ و ٢١) ، وابن حجر في الصواعق (١) (ص ١٠١ و ١٣٥)
والسيوطي في
الصفحه ٤٨٠ :
نسخةً عتيقةً ،
ولعلّها كُتِبت في أيّامه أو قريباً منه ، وفيها قصيدةٌ يذكر فيها الأئمّة ، حتى
انتهى
الصفحه ٦٠ :
والأخير ، في شرح عينيّة الشاعر المفْلق عبد الباقي العمري (ص ٧٨) ، وقال : هي
ممّا رواه الثقات عنه
الصفحه ٨٣ :
أخرج الطبري في
تفسيره (١) (٢١ / ٦٢) بإسناده
عن عطاء بن يسار ، قال : كان بين الوليد وعليّ كلامٌ
الصفحه ٨٨ :
أخرج الحافظ أبو
القاسم بن عساكر في تاريخه (١) ، قال : أخبرنا أبو الحسن عليّ بن مسلم الشافعيّ