الصفحه ٢٩٢ : ، وتهالكه بكلّه
في حبِّهم ، وبذله النفس والنفيس دونهم ، ونيله من مناوئيهم ، ونصبه العداء
لمخالفيهم ، لم يكن
الصفحه ٢٩٣ : أن يمدح بني أميّة؟
قال : نعم. هو في
حلٍّ ، فليقل ما شاء ، فنظم قصيدته الرائية التي يقول فيها
الصفحه ٣٠٢ :
: يا أمير المؤمنين استجار بقبر أبينا وقد مات ومات حظّه من الدنيا ، فاجعله هبةً
له ولنا ، ولا تفضحنا في
الصفحه ٣١٧ :
رُقشٌ يخافُ
الموت من نفثها
والسمُّ في
أنيابها مُنقَعُ
برسمِ
الصفحه ٣١٨ : ، ثمَّ قلت : ألا أنشدك شعر السيِّد؟
فقال : «أنشد» ، فأنشدته قصيدة يقول فيها :
فالناسُ يومَ
البعث
الصفحه ٣٢٠ :
في النوم فاستنشده
فأنشد قوله :
لأُمّ عمرو
باللّوى مربعُ
طامسةٌ أعلامها
الصفحه ٣٢٣ : الهزارجريبي : المتوفّى بعد سنة (١١١٢) وقد صنّف فيها كتابه التحفة الأحمديّة
، ويوجد هذا الشرح في النجف الأشرف
الصفحه ٣٢٦ : الله
قد أخبَرني
في معاريضِ
الكتابِ المُنْزَلِ
إنَّه أكملَ
ديناً قيِّماً
الصفحه ٣٣٠ :
ـ ١٨ ـ
على آل الرسول
وأقربيه
سلامٌ كلّما سجع
الحمامُ
أليسوا في
الصفحه ٣٥٢ : على يديه ، وقلت قصيدتي التي
أوّلها :
ولمّا رأيتُ
الناسَ في الدينِ قد غَوَوْا
الصفحه ٣٥٣ :
فيملأ عدلاً
كلَّ شرقٍ ومَغْربِ
بذاك أمين الله
سرّا وجهرةً
ولستُ وإن
عوتبتُ فيه
الصفحه ٣٦٩ :
وروى أبو الفرج
للسيِّد مما أنشده المنصور في سوّار القاضي قوله :
قل للإمام الذي
يُنجى
الصفحه ٣٨٢ : (٢) الغِيلُ (٣)
ذاك الذي سَلّم
في ليلةٍ
عليه ميكالٌ
وجبريلُ
ميكالُ في
الصفحه ٣٨٥ :
رحيب الجبهة ،
عريض ما بين السالفتين ، حسن الألفاظ ، جميل الخطاب ، إذا تحدّث في مجلس قوم أعطى
كلَّ
الصفحه ٤٠٣ : وأخبرَه
ببغيةٍ حسبَ
أمرِ اللهِ باغيها
وقال هيِّئ لنا
في الحال مأدُبةً