الصفحه ١٧٥ : كان
من فعلِنا
لفي النارِ في
الدرَكِ الأسفلِ
وما دَمُ عثمانَ
مُنْجٍ لنا
الصفحه ١٨٦ : ليلى ،
وتُلقّب النابغة ، اذهب وخذ ما جُعل لك (١).
وقال الحلبي في
سيرته (٢) (١ / ٤٦) في نكاح البغايا
الصفحه ١٩٧ :
والفساد بما هم
عليه ، أو لم يره صادراً من أهله في محلِّه ، أو لم يرض أن تطّلع الأمّة الإسلاميّة
الصفحه ٢٠٣ :
نفسها ، فامتنعت
منه ، ثمّ إنَّ عمراً جلس على منجاف (١) السفينة يبول ، فدفعه عمارة في البحر ، فلمّا
الصفحه ٢٠٦ : عينيك دَبَرة (٢) وإذا كنت في ملأ من الناس كنتَ الهَوهاة (٣) الهُمَزَة (٤).
فقال ابن عبّاس :
لأنّك من
الصفحه ٢٠٨ : الحديث :
أخرجه الجاحظ في المحاسن والأضداد (١) (ص ١٠١) ،
والبيهقي في المحاسن والمساوئ (٢) (١ / ٦٨).
وقد
الصفحه ٢٠٩ : في
دهائهِ ورأيهِ ، وقد اعتزل أمر عثمان في حياته ، وهو لأمرِكَ أشدُّ اعتزالاً ،
إلاّ أن تُثْمِنَ له
الصفحه ٢١٢ :
قال : ليس كلّ ما
ذكرت عظيماً ، أمّا ابن أبي حذيفة ، فما يتعاظمك من رجل خرج في أشباهه ، أن تبعث
الصفحه ٢١٦ : فقوّاني الله ، وفقيراً فأغناني الله. قال له
عمرو : فما ترى في قتل عثمان؟ قال : فتح لكم باب كلِّ سوء. قال
الصفحه ٢٢٤ : اللئام ، إذا لامسها الفحل كانت نطفتها
أنفذ من نطفته ، ركبها في يوم واحد أربعون رجلاً ، وأمّا أنت فقد
الصفحه ٢٢٥ :
الجحيم ، وتضربه زبانيتها بمقامع من حديد ، ولعلّنا ألمسناك هذه الحقيقة باليد ،
فلن تجد في تضاعيف هاتيك
الصفحه ٢٣٧ : كثير : احمد الله واحمد استك ـ والله إنّي لأظنّك لو
عرفته لما اقتحمت عليه. وقال معاوية في ذلك
الصفحه ٢٤٩ :
قال عبد الله :
أكثر إكثارك ، فإنّي أَعلَمُكَ بَطِراً في الرخاء ، جباناً في اللقاء ، عيّابة عند
الصفحه ٢٥٦ : سنة ،
وقال العجلي عاش تسعاً وتسعين سنة. قال اليعقوبي في تاريخه (١) (٢ / ١٩٨) : لمّا
حضرت عمراً الوفاة
الصفحه ٢٧٣ :
: والله لأقتلنَّه ، ثمّ اشترى ثلاثين جارية في نهاية الحسن ، فروّاهن القصائد ـ الهاشميّات
ـ للكميت