الصفحه ٩٢ :
أخرج هذه الأثارة
ونزول الآية فيها ، جمع كثير من أئمّة التفسير والحديث منهم : الطبري في تفسيره
الصفحه ٩٦ : : (أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِّ) الآية.
ولا يسعنا ذكر
جميع المصادر التي وقفنا فيها على هذه المفاخرة ونزول
الصفحه ١٩٨ :
وفيه : كان عليٌّ
إذا صلّى الغداة والمغرب وفرغ من الصلاة يقول : اللهمّ العن معاوية ، وعمراً ،
وأبا
الصفحه ٤٨٨ :
وقد أكبره
ونزّهَهُ العلماء الأعلام منهم (١) : سيِّدنا جمال الدين بن طاووس في رجاله ، وآية الله
الصفحه ٥١٢ : عُجْمُ
اللفظِ والنطقاتِ
ذكرها (١) برمّتها وهي مائة وعشرون بيتاً الإربِلي في كشف الغمّة ،
والقاضي
الصفحه ٧٩ :
قوله : وقلبك
ممتحن. أشار به إلى النبويّ الوارد في أمير المؤمنين : «إنّه امتحن الله قلبه
بالإيمان
الصفحه ٤٣٦ :
الْقُرْبى
وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً) واقتراف الحَسَنة
مودّتُنا أهل
الصفحه ٥٢٥ :
آيات نبوغه :
له كتاب الواحدة
في مناقب العرب ومثالبها ، وكتاب طبقات الشعراء ، وهو من التآليف
الصفحه ١١ : كلمةً ، ولا لمجادل شبهة في تلك
الدلالة ، وقد أوعزنا في تضاعيف ذلك البحث الضافي إلى أنَّ هذا المعنى من
الصفحه ٥٥ :
على حدٍّ يرتفع
فيه الخلاف ، وانتشر حتى صار مذكوراً مسموعاً من العامّة فضلاً عن الخاصّة ، وفي
هذا
الصفحه ٤٣٤ : الصفا والمروة ألف عام ثمّ ألف عام ثمّ ألف عام ثمّ
لم يُدرك صحبتنا كبّه الله على منخريه في النار». ثمّ
الصفحه ٨٤ :
وذكره ابن أبي
الحديد في شرح النهج (١)) (١ / ٣٩٤ و ٢ / ١٠٣) وحكى عن شيخه : إنَّه من المعلوم
الذي لا
الصفحه ٨٧ :
ويوجد الإيعاز إلى
هذه المأثرة في حديث صحيح عن ابن عبّاس ، أخرجه جمعٌ من الحفّاظ الأثبات ، راجع ما
الصفحه ١٥٨ : ءَ مَرْضاتِ اللهِ) (١) نزل في ابن ملجم أشقى مراد. وقوله تعالى : (وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي
الصفحه ٢٠٤ : بالناس في عَشْوةٍ طمعاً في الملك ، فلمّا لم ترَ
شيئاً ، أعظمتَ الدنيا إعظام أهل الذنوب ، وأظهرتَ فيها