الصفحه ٣١٦ :
وأنتَ يا سوّارُ
رأسٌ لهمْ
في كلِّ خزيٍ
طالب الثارِ
تعيبُ من
الصفحه ٣١٩ : يكبُرُ على الله
أن يغفر الذنوب لمحبّنا ومادحنا».
ورواه الكشّي في
رجاله (١) (ص ١٨٤) بتغيير
يسير في بعض
الصفحه ٣٢٧ :
استَشْهَدَ في
خطبتهِ رجالَها؟
وناشد الشيخَ
فقال إنَّني
كَبُرتُ حتى لم
أجد أمثالَها
الصفحه ٣٣٩ : القصيدة.
فاستيقظت من نومي
، وقد رسخ في قلبي من حبِّ عليِّ بن أبي طالب رضى الله عنه ما كنت أعتقده
الصفحه ٣٥٦ :
وممّا رواه
المرزباني (٢)) له في مذهبه قوله :
صحَّ قولي
بالإمامهْ
وتعجّلتُ
الصفحه ٣٥٩ :
الأرض ميراثٌ له
والناس طُرّا في
عيالهْ
يا حجّةَ الله
الجليلِ
الصفحه ٣٦٥ : الرافضو
ن لأهل الضلالة
والمنكرِ
ثمّ عمل شعراً
وكتبه في رقعة وأَمَر من ألقاها في
الصفحه ٣٧٠ :
لا يعرفانه ، فقال له مفضِّل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام منهما : إنّي وهذا اختلفنا في خير الناس بعد
الصفحه ٣٧٩ :
المنصور ، فأمر
بإحضار السيِّد فحضر. قال : أنشدني مَدْحَك لنا في قصيدتك الميميّة التي أوّلها
الصفحه ٣٨٤ :
ز في التشبيهِ
كُثبانُ
وما جاوزَ
للأعلى
فأقمارٌ وأغصانُ
ومنها
الصفحه ٣٨٩ :
السيِّد جميل
الصورة رحيب الجبهة عريض ما بين السالفَتين ، فَبَدَت في وجهه نُكتة سوداء مثل
النقطة من
الصفحه ٣٩٣ :
من الذي قال
منهمْ وهو أحدثُهمْ
سِنّا وخيرهم في
الذِّكْر إذ سُطِروا
الصفحه ٤٠٠ : ،
فوضع رأسه في حِجره وتَفَل في فيه ، وقال : اللهمّ املأ جوفه علماً وفهماً
وحُكماً. ثمّ قال لأبي طالب : يا
الصفحه ٤٠٢ :
وفي كتاب محمد (١) تأليف توفيق الحكيم (ص ٥٠): «ما أعلم إنساناً في العرب جاء
قومه بأفضل ممّا جئتكم
الصفحه ٤١٨ : بحياة شاعرنا العبديِّ إلى حدود سنة وفاة الحميري. فإنَّ أبا
داود تُوفِّي (٢٣١) كما في فهرست النجاشي