الصفحه ١٦٩ :
ورواها ابن كثير
في البداية والنهاية (١) (٨ / ١٠٣) بتغيير
فيها ، ثمّ قال : وفي رواية : إنَّ ملك
الصفحه ١٧٧ :
وقال الإسحاقي في
لطائف أخبار الدول (١) (ص ٤١) : كتب
معاوية إلى عمرو بن العاص : أنَّه قد تردّد
الصفحه ١٨٢ : نزلت فيه.
وروى التابعيُّ
الكبير سليم بن قيس الهلالي في كتابه (١) : أنَّ الآية نزلت في المترجَم نفسه
الصفحه ١٩٠ :
الإلحاد والزندقة
، وكان معاوية مثله.
وقال في (٢ / ١١٣)
: ونقلت أنا من كتب متفرِّقة ، كلمات
الصفحه ٢١٧ : مجلسه ، وأعظم جائزته ، فحسده عمرو بن العاص ،
فقدم على معاوية ، فاستأذن عليه في غير وقت الإذن ، فأذن له
الصفحه ٢١٩ : والمهانة ، غير ولوج فيما بين الرجال ، ولا ناظر في
تسطير المقال ، إن قالت الرجال أصغى ، وإن قامت الكرام أقعى
الصفحه ٢٢١ : تخبرني يا
عمرو بأيِّ رأي تعيش في قريش؟ أعطيت دينك ، وتمنّيت دنيا غيرك ، أترى أهل مصر وهم
قَتَلة عثمان
الصفحه ٢٣٠ : نصوصه ونصوص الصحابة الأوّلين ، وبها عُرف في التاريخ
الصحيح ، كما سمعت من دون أيِّ استنباط أو تحوير ، فلا
الصفحه ٢٤٣ : بها عنه
عليٌّ سِنانَهُ
ويضحكُ منها في
الخلاءِ معاويهْ
بدتْ أمسِ من
عمروٍ
الصفحه ٢٥٢ : ، وزيادةً ونقصاً ، ويتّصف الإنسان في آن واحد بطرفي السلب
والإيجاب باعتبارين ، فيثبت له الإيمان من جهة وينفى
الصفحه ٢٧٦ :
قال فيكم الشعر حين صمت الناس عن فضلكم ، وعرّض دمه لبني أميّة ، فأثيبوه بما
قدرتم. فيطرح الرجل في الثوب
الصفحه ٢٧٩ :
وفي الأغاني (١) (١٥ / ١٢٤) : عن
دعبل بن علي الخزاعي قال : رأيت النبيّ صلى الله عليه وسلم في النوم
الصفحه ٢٨٤ :
ألا هل عمٍ في
رأيهِ متأمِّلُ
وهل مدبرٌ بعد
الإساءة مقبلُ
فكتبها
الصفحه ٢٨٧ :
آلاف ومائتين وتسعة وثمانين بيتاً على ما في الأغاني (١) والمعاهد (٢) (٢ / ٣١) ، أو
أكثر من خمسة آلاف
الصفحه ٣١٠ : مخلبِ
بذُرى القوادم
من جَناح مصعّدٍ
في الجوِّ أو
بذُرى جناحٍ مصوبِ