الصفحه ٥٣٤ : لي دعبل : أمعك شيء تكتب فيه؟ فقلت : نعم ، وأخرجت قرطاساً ، فأملى عليَّ
بديهاً :
ألحمدُ للهِ
الصفحه ١٤ : تجد تأثير
الشعر الرائق في نفسيّتك فوق أيِّ دعاية وتبليغ ، فأيُّ أحد يتلو ميميّة الفرزدق
فلا يكاد أن
الصفحه ٣٢ :
حجَّ لهُ ركبٌ
وحث (١)
٩ ـ أخرج أبو سعد في شرف المصطفى عن
الجَعْد بن قيس المرادي ، قال : خرجنا
الصفحه ٣٥ :
١٣ ـ أخرج الحافظ
الكنجي في كفايته (١) (ص ٢٦١) : لمّا
وُلد في الكعبة عليُّ ـ أمير المؤمنين ـ دخل
الصفحه ٤٣ :
الشعر والشعراء عند الأئمّة
هذه الدعاية
الروحيّة والنصرة الدينيّة المرغّب فيها بالكتاب والسنّة
الصفحه ٦٢ :
وأوجبَ طاعتي
فرضاً عليكم
رسولُ الله يومَ
غدا برحمي!
وأنت تجد في
الصفحه ٧٨ :
مكانَكَ هيهات
الهُزالُ من السَمَنْ
وأنتَ من
الإسلامِ في كلِّ منزلٍ
بمنزلة الطرفِ
الصفحه ٨٠ :
وأخرج محبّ الدين
الطبري في رياضه (١) (٢ / ١٩٣)
والذخائر (ص ٧٨) ، وابن عبد البرّ في الاستيعاب
الصفحه ٩١ : إسحاق
الثعلبي في تفسيره (٢) بإسناده عن أبي ذرّ الغفاري قال : أما إنّي صلّيت مع رسول
الله صلى الله عليه
الصفحه ١١٤ :
أحدٌ من أهل النقل
فيها ، والعلم بها من قوله كالعلم بنصرته لأمير المؤمنين وحربه أهل البصرة وصفّين
الصفحه ١١٦ : سادتها ، وقد حاز بيته الشرف والمجد جاهليّةً وإسلاماً ، قال سليم بن
قيس الهلالي في كتابه (١) : إنَّ قيس بن
الصفحه ١٢٢ :
فشهرته بالدهاء مع
تقيّده المعروف بالدين ، وكلاءته حمى الشريعة ، والتزامه البالغ في إعمال الرأي
بما
الصفحه ١٤٠ :
فذهب صاحب عبد
الله بن جعفر إليه ، فوجده قد وضع رجله في الغَرْز (١) ليذهب إلى ضيعة له ، فقال له
الصفحه ١٦٤ :
فاستسقاهم لبناً ،
فاعتلّوا عليه وزعموا أن لا لبن عندهم ، وكان اللبن محقوناً في وطاب عندهم. يُضرب
الصفحه ١٦٥ : بموازرته ، فوازره ونصره ، وجعل نفسه
دونه في كلِّ شديدة ، وكلِّ ضيق ، وكلِّ خوف ، واختصَّ الله بذلك عليّا